الصفحه ٢٠٨ : الجعدى ـ قال : أتيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأنشدته من قولى :
بلغنا السماء
عفة وتكرما
الصفحه ٢٤٤ :
صلىاللهعليهوسلم ، ومن ذلك قوله لذلك الرجل الّذي كان لا يترك للمشركين
شاذة ولا فاذة إلا أتبعها
الصفحه ٢٥٧ :
وحكى أحمد بن حنبل
عن سفيان بن عيينة أنه سئل عن قوله : ذمة ورحما ، فقال : من الناس من قال : إن أم
الصفحه ٢٦١ : الخراج بالشام ومصر قبل وجود ذلك ، صلوات الله وسلامه عليه
، وقد اختلف الناس فى معنى قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٧٤ :
سمعت قول صاحبكم ،
وإنى والله لقد أسلمت وصليت ، وإن عمرا لأضل من بعير أهله ، وانما هو بلاء انزله
الصفحه ٣٩٩ :
القول فيما أوتى هود عليهالسلام
قال أبو نعيم ما
معناه : إن الله تعالى أهلك قومه بالريح العقيم
الصفحه ٤٢٥ : إليه فرقتين ،
فرقة من وراء جبل حراء ، وأخرى أمامه ، كما تقدم بيان ذلك بالأحاديث المتواترة مع
قوله تعالى
الصفحه ٤٣١ :
وإيابهم ، وأما قوله تعالى : (إِذِ اسْتَسْقى مُوسى
لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ
الصفحه ١٣ : اللهِ وَآخَرُونَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ) (١) وهذه السورة من أوائل ما نزل بمكة. وكذلك قوله تعالى
الصفحه ١٥ : سواء آمنوا به ففازوا بثواب
إيمانهم أو جحدوا فاستحقوا العقوبة ، وقوله : وإنما كان الّذي أوتيت ، أى جله
الصفحه ٢٣ : )) (٣) إلى قوله : (هَلْ أُنَبِّئُكُمْ
عَلى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّياطِينُ (٢٢١) تَنَزَّلُ عَلى
كُلِّ أَفَّاكٍ
الصفحه ٢٧ : ابن مثنى ، حدثنا عبد الأعلى ، حدثنا داود بن أبى هند عن على بن
أبى طلحة عن ابن عباس فى قوله
الصفحه ٢٨ : ، عن
شعبة عن الأعمش (عن مجاهد) عن عبد الله بن عمر بن الخطاب فى قوله : (اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ
الصفحه ٤٧ :
قال البخارى :
وقال أبو عقيل الثقفى عن عمرو بن حمزة : حدثنا سالم عن أبيه ربما ذكرت قول الشاعر
وأنا أنظر
الصفحه ٤٨ :
عصمة للأّرامل
وهو قول أبى طالب
، تفرد به البخارى وهذا الّذي علقه قد أسنده ابن ماجه فى سننه