الصفحه ٢٢٥ : أن الله حكم فيمن زنا بعد إحصانه بالرجم فى التوراة؟ فقال : اللهم نعم ،
أما والله يا أبا القاسم إنهم
الصفحه ٢٢٨ : مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ
الصفحه ٢٣١ : لباسه ، والبر
شعاره ، والتقوى فى ضميره ، والحكمة معقولة ، والوفاء طبيعته ، والعدل سيرته ،
والحق شريعته
الصفحه ٢٣٨ : الشام
من الروم ومجوس الفرس ، بالعراق وغيرها من البلدان التى انتشر الإسلام على أرجائها
، وحكم على
الصفحه ٢٤٢ : إليكم ،
فأنزلوها ففتحوها فإذا الأمر كما أخبر به رسول الله صلىاللهعليهوسلم فعند ذلك نقضوا حكمها ودخلت
الصفحه ٢٤٣ : ،
فتلاحيا بينهما ، فقال أمية لسعد : لا ترفع صوتك على أبى الحكم فإنه سيد أهل
الوادى ، ثم قال سعد : والله لئن
الصفحه ٢٤٦ :
وقال البخارى :
حدثنا محمد ابن الحكم ، حدثنا النضر ، حدثنا إسرائيل ، حدثنا سعد الطائى ، أنا محل
بن
الصفحه ٢٦٥ : ثلاثين سنة ، ثم كانت بعد ذلك
خلفاء راشدون ، فيهم عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم الأموى رضى الله عنه
الصفحه ٢٩١ : الحكم ، سمعت أبا وائل قال : لما بعث على
عمارا والحسن إلى الكوفة يستنفرهم ، خطب عمار فقال : إنى لأعلم
الصفحه ٢٩٧ :
الكندى الحميرى الأعمى ـ.
قال يحيى بن معين
: ليس بشيء ، والحكمان كانا من خيار الصحابة ، وهما عمرو بن
الصفحه ٣١٨ : بن زيد عن سعيد
بن المسيب عن مروان ابن الحكم قال : دخلت مع معاوية على أم المؤمنين عائشة رضى
الله عنها
الصفحه ٣٢٢ : عبادة عن سفيان عن سماك بن حرب عن مالك بن ظالم قال : سمعت أبا هريرة ، زاد روح
: يحدث مروان بن الحكم ، قال
الصفحه ٣٣٠ : بنى حارثة أهل الشام على أهل
المدينة.
وهذا إسناد صحيح
إلى ابن عباس ، وتفسير الصحابى فى حكم المرفوع
الصفحه ٣٣١ : أربعين يوما ، وقيل عشرين يوما ، ثم مات رحمهالله ، فوثب مروان بن الحكم على
الصفحه ٣٤٤ : الحكمة ،
ورجل يقال له : غيلان ، وهو أضر على أمتى من إبليس ، وهذا لا يصح لأن مروان بن
سالم هذا متروك ، وبه