الصفحه ٢٢٤ : صلىاللهعليهوسلم : فإنى أحكم بما حكم فى التوراة ، فأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم بهما فرجما ، قال الزهرى
الصفحه ٢٩٦ : ء ، ذكره البيهقى هاهنا ، وكأنه يستشهد به على ما عقد له الباب بعده من ذكر
الحكمين وما كان من أمرهما ، فقال
الصفحه ٣٢٥ : إبراهيم بن يوسف الصيرفى ، حدثنا الحسين ابن عيسى ،
حدثنا الحكم بن أبان عن عكرمة عن ابن عباس قال : كان
الصفحه ٣٤٨ : : أنشدك بالله يا ابن عباس ، أما تعلم أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : إذا بلغ بنو الحكم ثلاثين رجلا
الصفحه ٤٤٨ : مسلمرحمهالله ، وأما قوله : وأوتيت الحكمة وفصل الخطاب ، فقد كانت
الحكمة التى أوتيها محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣ : القرآن الأحكام العادلة أمرا ونهيا ،
المشتملة على الحكم البالغة التى إذا تأملها ذو الفهم والعقل الصحيح قطع
الصفحه ١٩٠ :
(وقال هشام بن
عمار فى كتاب البعث).
حدثنا الحكم بن
هشام الثقفى ، حدثنا عبد الحكم بن عمير عن ربعى بن
الصفحه ٢١١ :
الروايات أنه الحكم بن أبى العاصى ، أبو مروان بن الحكم فالله أعلم ، وقال مالك عن
زيد بن أسلم عن جابر بن عبد
الصفحه ٣٥٥ : بن سهل ، حدثنا عبد الله بن داهر الرازى ، حدثنا أبى عن
ابن أبى ليلى عن الحكم عن إبراهيم عن عبد الله
الصفحه ١٠ : وما يكون وحكم ما هو كائن بين الناس على مثل هذا النبي الأمى وجده ، كان من
الدلالة على صدقه، وقال تعالى
الصفحه ٢٥ : فِيهِ مُزْدَجَرٌ (٤) حِكْمَةٌ بالِغَةٌ
فَما تُغْنِ النُّذُرُ (٥)) (١) وقد اتفق العلماء مع بقية الأئمة
الصفحه ٦٤ :
البخارى من حديث الزهرى عن عروة عن المسور ومروان ابن الحكم فى حديث صلح الحديبية
الطويل فعدل عنهم رسول الله
الصفحه ١٢٣ : :
حدثنا أبو بكر بن خلاد ، حدثنا الحارث بن محمد بن أبى أسامة ، حدثنا يعلى بن عباد
، حدثنا الحكم عن أنس قال
الصفحه ٢١٥ : ، ثم قص خبر الرجلين المؤمن والكافر ،
وما كان من أمرهما.
ثم ذكر خبر موسى
والخضر وما جرى لهما من الحكم
الصفحه ٢٢٣ : ائتمروا
بينهم أنه إن حكم بما يوافق هواهم تبعوه ، وإلا فاحذروا ذلك ، وقد ذمهم الله فى
كتابه العزيز على هذا