الصفحه ٧٣ : سألته إلا ليستتبعنى فلم يفعل ، فمر أبو القاسم صلىاللهعليهوسلم فعرف ما فى وجهى وما فى نفسى فقال : أبا
الصفحه ٨٦ : طلحة بلغه أنه ليس عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم طعام ، فذهب فأجر نفسه بصاع من شعير فعمل يومه ذلك فجا
الصفحه ٩٠ : حين وضعت الصحفة : والّذي نفسى بيده ما أمسى فى آل محمد
طعام ليس ترونه ، قيل لأبى هريرة : قدركم كانت حين
الصفحه ٩١ : لأوثرن بهذا رسول الله صلىاللهعليهوسلم على نفسى ومن عندى ، وكانوا جميعا محتاجين إلى شبعة طعام ،
فبعثت
الصفحه ١١٥ : مخافة
أن يحس بقربى فيبعد ، فجلست أحدث نفسى فحانت منى لفتة فإذا أنا برسول الله مقبل
وإذا الشجرتان قد
الصفحه ١١٦ : الله صلىاللهعليهوسلم فقال له رسول الله : ارجع إلى مكانك. فرجع فحمد الله رسول
الله وطابت نفسه ، وكان
الصفحه ١٢٢ : ، فنزل
إليه رسول الله من المنبر فالتزمه وهو يخور فلما التزمه سكت ثم قال : والّذي نفسى
محمد بيده لو لم
الصفحه ١٤١ : أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد
لزوجها من عظم حقه عليها ، والّذي نفسى بيده لو كان من قدمه إلى مفرق
الصفحه ١٥٢ : قال : ناولينى الذراع ، فقلت كم للشاة من ذراع؟ فقال
: والّذي نفسى بيده لو سكت لناولتينى ما دعوت ، ثم
الصفحه ١٥٧ : خرج فقال للراعى : أخبرهم ،
فأخبرهم ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : صدق ، والّذي نفس محمد بيده لا
الصفحه ١٨٧ : فى الكتاب الأول ، صدق صدق أبو بكر الصديق الضعيف فى نفسه
القوى فى أمر الله ، فى الكتاب الأول ، صدق صدق
الصفحه ١٩٧ :
ربى فينجلى بصرى ، اللهم فشفعه فى وشفعنى فى نفسى ، قال عثمان : فو الله ما تفرقنا
، ولا طال الحديث بنا
الصفحه ٢٠١ : عليه للقيام ، فأتاها فضربها برجله ، قال أبو
هريرة : والّذي نفسى بيده لقد رأيتها تسبق به القائد ، رواه
الصفحه ٢١٨ : إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة ، وأخبرنا عن ماء الرجل كيف يكون
الذكر منه حتى يكون ذكرا ، وكيف
الصفحه ٢١٩ :
، فسألاه : فقال النبي صلىاللهعليهوسلم لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا
النفس التى