الصفحه ١٨ : الإيمان والمعرفة ، وكانت مكة يحجها العرب من عهد إبراهيم فيجتمع فى الموسم
قبائل العرب فيخرج إليهم يبلغهم
الصفحه ٤٦ : ، لكن المحققين من أهل العلم والمعرفة بالحديث يعلمون أن
هذا الحديث كذب موضوع ، ثم أورد طرقه واحدة (واحدة
الصفحه ١٠ : بِاللهِ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ (٥٢)) (١). فبين تعالى أن نفس إنزال هذا الكتاب المشتمل على علم ما
كان
الصفحه ٨ :
، ولو كان من متقول من عند نفسه لخاف أن يعارض ، فيفتضح ويعود عليه نقيض ما قصده
من متابعة الناس له
الصفحه ١٤ : مخلوق ومخلوق ، وقولهم : هذا كفر وباطل
وليس مطابقا لما فى نفس الأمر ، بل القرآن كلام الله غير مخلوق
الصفحه ٧٨ : فاستيقظت وهى
ريّانة ، فلما جاءت رسول الله قصت عليه القصة ، فخطبها إلى نفسها فرأت نفسها أقل
من ذلك وقالت
الصفحه ١٣٤ : المجلس وأبو ذر فى
المجلس إذ ذكر عثمان بن عفان يقول السلمى : فأنا أظن أن فى نفس أبى ذر على عثمان
معتبة
الصفحه ١٥٨ :
إلا الترمذي من
قوله : والّذي نفسى بيده لا تقوم الساعة حتى يكلم السباع الإنس إلى آخره ، عن
سفيان بن
الصفحه ٢٣٤ : قلبك واستفت نفسك (ثلاث مرات) البر ما اطمأنت إليه النفس ، والإثم ما حاك فى
النفس وتردد فى الصدر ، وإن
الصفحه ٣٩٥ : مائة نفس ، وآمن بنبينا ـ فى مدة عشرين سنة ـ ، الناس شرقا
وغربا ، ودانت له جبابرة الأرض وملوكها ، وخافت
الصفحه ١٢ : وفى نفس المنكرين له
المكذبين ما فيه حجة عليهم وبرهان قاطع لشبههم ، حتى يستيقنوا أنه منزل من عند
الله
الصفحه ٣٥ : الشمس فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : اللهم إن عبدك عليا احتبس نفسه على نبيه فرد عليه شرقها
، قالت
الصفحه ٤٣ : ،
ولكنه لم ينقل كذلك فدل على أنه ليس بصحيح فى نفس الأمر والله أعلم.
[اعتراض ابن كثير على تصحيح أحمد بن
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوسلم يديه وما (رأينا) فى السماء قزعة فو الّذي نفسى بيده ما
وضعها حتى ثار سحاب أمثال الجبال ثم
الصفحه ٦١ : على بإذن الله ، فالتأمتا ، قال
جابر: فخرجت أحضر مخافة أن يحس رسول الله بقربى فيبتعد فجلست أحدث نفسى