الصفحه ٦٢ : تأمّل في التعليقة في وقفيّته ، ولعلّه في محلّه ، ولا حاجه لنا إلىٰ شرحه(٣)
.
ثمّ إنّه قد يستظهر من قول
الصفحه ١٠١ : الصادق عليهالسلام(١)
، بينما القاسم بن المثنىٰ لم يرد ذكره في أيّ من كتب الرجال .
وقد تأمّل المامقاني
الصفحه ١٥٥ :
ملاحظة جديرة
بالتأمّل ، أنّ الشيخ حسن من تلامذة الشهيد الأوّل ، ووقوع الشهيد الأوّل في طرق إجازات
الصفحه ١٩٩ : القمّي لا
الهمداني ، ممّا دعانا ذلك إلى الرجوع إلىٰ عبارته في أوّل الكتاب ، للتأمّل فيها ، وفي ما فهمه
الصفحه ٢٣٤ : الارتفاع لا أصل لها ، وظاهر الفهرست ـ أيضاً ـ التأمّل ، ولعلّ من نسبه إليه ابن الغضائري ، وفيه ما فيه
الصفحه ٢٥١ : المدح الملحق للإمامي بالحسان إلّا بمدحٍ قريبٍ من التوثيق ، وليس تضعيفه للتأمّل في تشيّعه ، وإلّا لنبّه
الصفحه ٤١٦ :
الترتيب وفرّقه علىٰ الأبواب ، وزاد في ما بين ذلك بعض الأخبار .
ولكن بالتأمّل في ما نقله من أوّل
الرسالة
الصفحه ٤٦٣ : الشهيد محمّد بن أحمد الفارسي ، مصنّف كتاب «روضة الواعظين»(٤)
.
ومن التأمّل في كلام ابن شهرآشوب في
الصفحه ٤٧٧ : أوّل كتابه لما رواه عن الإمام الحسن العسكري عليهالسلام ، ولكن بالتأمّل في الجملة الأخيرة في عبارته
الصفحه ٥٣١ : التي وصلت إليّ كانت أيضاً سقيمة في الغاية ، لكنّي قد صحّحتها بقدر الطاقة بعد التفكّر والسعي والتأمّل