الصفحه ٥٧٦ : الميرزا النوري أنّ رجال
السند كلّهم من الخاصّة لم يبق له إلّا نسبة المؤلّف إلىٰ العامّة حتّىٰ لا تختلّ
الصفحه ٣٧٠ : بعنوان المائة منقبة ، وأنّه لأُستاذه المذكور ، وهو الذي قرأه على شيخه المؤلّف له بمكّة في المسجد الحرام
الصفحه ١١٣ : نوافق علىٰ ما قطع به المحقّق الأرموي من اسم الكتاب واسم مؤلّفه (الفضل بن شاذان)(١)
.
أو الأقرب أنّا قد
الصفحه ٤٨٧ : كتاباً وسيطاً خفيف الحجم ، كثير الغنم ... ، إلىٰ آخره(٢)
.
ومن هذا عرف أنّ تردّد صاحب الرياض
الميرزا
الصفحه ٥٠١ : هـ.
بل إنّ مؤلّف (بعض فضائح الروافض)(٣)
والذي أتمّ تأليفه سنة ٥٥٥ هـ ذكر أبو الفتوح ناقلاً بعض
الصفحه ٥٣٢ : هـ) إلىٰ
ما ذكره القاضي نور الله التستري ، ثمّ قال : ورأيت قطعة من أوائله في مكتبة الشيخ الحجّة ميرزا
الصفحه ٥٤٤ : ء ، ونقل الأصحاب عنهما(٣)
.
وقال الميرزا الأفندي (ت حدود ١١٣٠ هـ)
: أقول : كتاب فقه القرآن المزبور كتاب
الصفحه ٥٩٥ : جليلة(٦)
.
وقال أيضاً : وكتاب السرائر لا يخفى
الوثوق عليه وعلى مؤلّفه على أصحاب البصائر(٧)
.
وقال
الصفحه ٢٦٧ : (٧)
.
وقد ادّعى الميرزا الأفندي (ت حدود ١١٣٠
هـ) أنّ هذا الكتاب قد صنّفه مؤلّفه حال استقامته(٨)
، واستوحينا
الصفحه ٤٢٢ :
الصلاح رحمهالله ، ثقة عين له تصانيف
حسنة ذكرناها في الكتاب الكبير(١)
.
وقال الميرزا الأفندي
الصفحه ٤٩٣ : الأبواب والترتيب ، وهذا ممّا يقضي منه العجب !(٣)
وقال الميرزا الأفندي (ت حدود ١١٣٠ هـ)
: أقول : ومن
الصفحه ٥٦٨ : (ت ١١١١ هـ) أحد
مصادر كتابه البحار(٣)
، وقال في توثيقه : وكتاب الغنية مؤلّفه غنيّ عن الإطراء ، وهو من
الصفحه ٢٥٤ : كتبه .
وجعله المجلسي (ت ١١١١ هـ) من مصادر
بحاره(٣) ، وذكره الميرزا النوري (ت ١٣٢٠ هـ) في خاتمة
الصفحه ٨١ :
وقال الميرزا عبدالله الأفندي (ت حدود ١١٣٠
هـ) ـ بعد أن نقل قول المجلسي ـ : وأقول : فعلىٰ قول
الصفحه ٣٧١ : ، انتهىٰ ملخّص ما رأيته بخطّ الحاجّ ميرزا يحيىٰ(١)
.
ونبّه العلّامة الطهراني (ت ١٣٨٩ هـ) علىٰ
ذلك أيضاً