الصفحه ٦١٨ :
ترجمة المؤلّف ............................................................. ٤٨١
توثيق الكتاب
الصفحه ١٢٠ :
النسختين أنّ المؤلّف المير لوحي أنهى كتابه بهذه الجملة ، وقد نعته بالمختصر ، فهو في أربعين حديثاً ـ كما
الصفحه ٥٥٤ : ابن أبي الحديد)(٤)
.
وفي الرياض : وله من المؤلّفات كتاب
منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة ، معروف
الصفحه ٦١٦ : ............................................................. ٤١٩
توثيق الكتاب ............................................................ ٤١٩
مؤلّفات أبي
الصفحه ٦٢٠ :
ترجمة المؤلّف ............................................................. ٥٦٥
توثيق الكتاب
الصفحه ٩ : إكمالها وطبعها .
ثانياً :
نبدأ أولاً بذكر نصّ الحديث من المصدر .
ثمّ نذكر ترجمة مؤلّفه ، وتوثيقه
الصفحه ٤١ : وغيرهم ، وقامت القرائن علىٰ ثبوتها وتواترت عن مؤلّفيها ، أو علمت صحّة نسبتها إليهم ، بحيث لم يبق فيها شكّ
الصفحه ١١٢ : مؤلّفه منها(١)
، هذا أوّلاً .
وثانياً : الظاهر أنّه لم ينقل أحد عن
كتاب الإيضاح للفضل بن شاذان قبل
الصفحه ١٩٢ : أنّ
مؤلّف الكتاب هو الهمداني لا القمّي ، إلّا ما جاء في الدليل الأوّل ، وهو كما ترى .
وعليه فقد
الصفحه ١٩٩ : رأى القائم (عجل الله فرجه) ، لا إلىٰ مؤلّف الكتاب ، فهو ـ بعد أن قال : إنّ مؤلّف الكتاب مذكور في
الصفحه ٢١٣ : وصلت إلينا ناقصة الأوّل ، فلم يعرف اسم الكتاب ولا اسم مؤلّفه ، إلّا عمّا نقله ابن طاووس(٧)
.
وقد أشار
الصفحه ٢١٤ : ، وهو يروي عن مؤلّفه ، فيكون المؤلّف معاصراً للكليني المتوفّىٰ (٣٢٩ هـ) ، كما يروي النجاشي عن الكليني
الصفحه ٤٣٧ : واسم مؤلّفه جاءت فقط من جهة السيّد ابن طاووس ، ومن استبعاد اتّحاد اسم المؤلّف مع اسم مؤلّف (المسترشد
الصفحه ٤٤٠ : ، فلعلّه رأى النسخة الموجودة في مكتبة ابن طاووس ، ولكنّه كما قرأت في العبارة لم يذكر اسم مؤلّف الكتاب
الصفحه ٤٧٦ :
الكتب المعروفة
المتداولة ، وقد أثنى السيّد ابن طاووس على الكتاب وعلىٰ مؤلّفه ، وقد أخذ عنه أكثر