الصفحه ١٤٦ :
ثقة ، شيخ هذه
الطائفة وفقيهها ووجهها ، ولقي مولانا أبا محمّد العسكري عليهالسلام(١)
.
ونقل ابن
الصفحه ٤٦٢ : ، ولكن أسنده إلىٰ زيد بن أرقم(١) ، وابن طاووس (ت ٦٦٤
هـ) في يقينه مسنداً ، وسيأتي(٢)
.
الثاني : قال أبو
الصفحه ١٨٩ : الجليل الثقة علي بن إبراهيم بن هاشم القمّي ، وكتاب العلل لولده الجليل محمّد
الصفحه ٦٠ : : درست بن أبي منصور واسطي ، واقفي(٣)
.
وقال النجاشي (ت ٤٥٠ هـ) : درست بن أبي
منصور ، محمّد الواسطي
الصفحه ٤٦٩ : والإحسان إليهم ، فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم»(١)
.
الثالث : أورد ما ذكرناه عن سُليم بن
قيس
الصفحه ١٠٧ : (ت ٤٥٠ هـ) : الفضل بن
شاذان بن الخليل ، أبو محمّد
____________
(١) الإيضاح : ٣٣٤.
الصفحه ١٥ : بأنّ الإمام والخليفة بعد
النبي محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
هو علي بن أبي طالب عليهالسلام
، ويستدلّون
الصفحه ٤٢٦ : (٢) .
وقال العلّامة الطهراني (ت ١٣٨٩ هـ) : الكافي
في الفقه للشيخ الفقيه أبي الصلاح تقي الدين بن نجم الدين
الصفحه ١٢٤ : (٣)
.
وقال في ما استدركه على المجلسي من كتب
لم يذكرها في بحاره :
كا : الأربعين لمير محمّد لوحي الملقّب
الصفحه ٣٠ : ـ أن يسلّموا علىٰ علي عليهالسلام
بإمرة المؤمنين(١)
.
السادس :
قال سُليم بن قيس(٢)
: بينما أنا وحنش
الصفحه ١٦٨ : أضرب وجوهكم بالسيف» ، ثمّ التفت عن يمينه ، فسكت ساعة ، ثمّ قال : «إن شاء الله أو علي بن أبي طالب
الصفحه ٥١٦ : اليوم عند الشيخ محمّد السماوي ، وليست فيها الخطبة التي خطبها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في آخر شعبان
الصفحه ٥٤ : عندهم ، أو مخالفاً لما يروونه ، مثل حديث القنوت في الوتر قبل الركوع كما مرّ ، ومثل ما رواه حمّاد بن سلمة
الصفحه ٨٧ : إلىٰ ما اعتمده الشيخ محمّد مهدي
نجف ، وزادوا في أسانيد الصحيفة ، وأوصلوها إلىٰ (٨٠) سنداً
الصفحه ٥٣٥ :
(٦٦) كتاب : معارج
نهج البلاغة
لأبي الحسن علي بن زيد البيهقي (ت ٥٦٥ هـ)
الحديث
:
قال