الصفحه ٣٥٦ : ما
رواه في ترجمة الحسين بن بسطام ، قال : وقال أبو عبدالله بن عيّاش : هو الحسين بن بسطام بن سابور
الصفحه ٢٣ : أن لا يكون الخليفة على الأُمّة إلّا أعلمهم بكتاب الله وسنّة نبيّه ...» .
[د] فقال علي بن أبي طالب
الصفحه ٥١ :
مالك ، وروىٰ
عن علي بن الحسين عليهالسلام
، لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سُليم بن قيس
الصفحه ٢٤٨ : لعلي بن أبي طالب عليهالسلام
، وكتاب مروج الذهب ، مات سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة(٦)
.
وذكره في موضع
الصفحه ٢٦٢ : بهما ، فإنّ اللطيف الخبير نبّأني أنّهما لن يفترقا حتّىٰ يردا عليّ الحوض»(١)
.
أبو
القاسم علي بن أحمد
الصفحه ٢٧٢ : عندما سأله عنهم : بأنّهم علي عليهالسلام والأحد عشر من ولده(٢)
، وكذا ما أجاب به عمر بن الخطّاب عند
الصفحه ٥٥٠ : (الرياض) بإمكان تعدّد الكتابين باسم واحد .
يوجد نسخة في (سپهسالار) بخطّ عزيز بن
مطلب بن علاء الدين ابن
الصفحه ٥٩٠ :
النبوّة ، والجامع ، وأحاديث
الجوهري ، وشعبة بن الحجّاج ، ومغازي الواقدي ، والبيان ، والتبيين
الصفحه ٥٩٨ : إليّ ، وشائل عضده ورافعها بيدي ومعلمكم من كنت مولاه فهو مولاه ، وهو علي بن أبي طالب أخي ووصيّي ، أمر من
الصفحه ١٦٤ : أهل السنّة أو الزيديّة ، بعضها عن زيد بن علي رضياللهعنه
.
____________
(١) تفسير فرات
الكوفي
الصفحه ٥٨٣ : الجزء السادس من كتاب (المناقب) لابن شهرآشوب من نسخة بخطّ أبي القاسم بن إسماعيل بن عنان الكتبي الورّاق
الصفحه ٥٨٥ : ، والله العالم(٧)
.
مع أنّ النسخة التي رآها صاحب الذريعة
مكتوبة سنة ٧٧٧ هـ كتبت على نسخة تاريخها ٦٥٨ هـ
الصفحه ٥٢٩ :
وصفه ، هكذا : ألّفه
الصدر الإمام نصير الدين ركن الإسلام سلطان العلماء ملك الوّعاظ عبد الجليل بن
الصفحه ٥٣٦ :
وذكره ابن شهرآشوب (ت ٥٨٨ هـ) في
المعالم في ترجمة أبيه أبي القاسم زيد بن الحسين البيهقي ، قال
الصفحه ١٢٦ :
للمولى محمّد باقر
المجلسي على ما يظهر من نقله عنه في كتابه الموسوم (كفاية المهتدي في أحوال المهدي