الصفحه ٩ : عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً (٥)) (١) قال الله تعالى : (قُلْ أَنْزَلَهُ
الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي
الصفحه ١٤ :
وبلاغته ، ونظمه ،
وتراكيبه ، وأساليبه ، وما تضمنه من الأخبار الماضية والمستقبلة ، وما اشتمل عليه
الصفحه ١٨ : عليه كذبة قط ، ولا ظلم ولا فاحشة ،
وقد كان صلىاللهعليهوسلم خلقه وصورته من أحسن الصور وأتمها وأجمعها
الصفحه ٣٠ : فليس له أصل يعتمد عليه ،
والقمر فى حال انشقاقه لم يزايل السماء بل انفرق باثنتين وسارت إحداهما حتى صارت
الصفحه ٣٨ : ، ومثل هذا يوجب توهين الحديث وضعفه والقدح فيه.
ثم سرده من حديث
محمد بن عمر القاضى الجعابى : حدثنا على
الصفحه ٨٨ : ويعقوب بن عبد الله بن أبى طلحة ، وقد تقدم فى غزوة الخندق حديث جابر فى
إضافته صلىاللهعليهوسلم على صاع
الصفحه ١٣٧ : عن جابر بن
سمرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إنى لأعرف حجرا بمكة كان يسلم عليّ قبل أن
الصفحه ١٤٥ :
ومن جبل أسود إلى
جبل أبيض كان يصغى لها أن تفعله (١).
وهذا الإسناد على
شرط السنن ، وإنما روى ابن
الصفحه ١٦٠ : كلام الذئب وقد نزل الوحى على محمد فمن مصدق مكذب.
ثم قال أبو نعيم :
تفرد به حسين بن سليمان عن عبد
الصفحه ١٨٤ : ء صاحبنا أن نعرضه للسباع تأكله ، قال : فاجتمعنا على نبشه
، فلما وصلنا إلى اللحد إذا صاحبنا ليس فيه ، وإذا
الصفحه ١٩٧ : ابن سهل عن عمه عثمان بن حنيف.
حديث آخر
نفث في عينى أعمى فأبصر ومسح بيده على جرحى فبرءوا
قال أبو
الصفحه ٢١١ : وهو يأكل ، فقلت : أتيته وهو يأكل ، فقال
: لا أشبع الله بطنه.
وقد روى البيهقى
عن الحاكم عن على بن
الصفحه ٢١٢ : ، وقد قدمنا فى أول البعثة
حديث ابن مسعود فى دعائه صلىاللهعليهوسلم على أولئك النفر السبعة ، الذين
الصفحه ٢٢٣ : ائتمروا
بينهم أنه إن حكم بما يوافق هواهم تبعوه ، وإلا فاحذروا ذلك ، وقد ذمهم الله فى
كتابه العزيز على هذا
الصفحه ٢٣٠ : ، عليه تجتمع الشعوب. أى جاء أمر الله وشرعه من طور سيناء ـ وهو
الجبل الّذي كلم الله موسىعليهالسلام عنده