الصفحه ٩١ : يطعم طعاما حتى شق ذلك عليه ، فطاف فى منازل
أزواجه فلم يصب عند واحدة منهن شيئا ، فأتى فاطمة فقال : يا
الصفحه ٢٢٨ : أعقل الخلق باتفاق الموافق والمفارق ،
يدل على صدقه فى ذلك قطعا ، لأنه لو لم يكن واثقا بما أخبر به من ذلك
الصفحه ٢٢٩ : ، ويتدينون بتلاوتها ، مما جمعه العلماء قديما وحديثا ممن آمن منهم ، واطلع
على ذلك من كتبهم التى بأيديهم ، ففى
الصفحه ٢٩٠ :
وهذا إسناد على
شرط الصحيحين ولم يخرجوه ، وقال الحافظ أبو بكر البزار : حدثنا محمد ابن عثمان بن
الصفحه ٣٠١ :
أئمة هذا الشأن ،
ووقوع ذلك فى زمان عليّ معلوم ضرورة لأهل العلم قاطبة ، وأما كيفية خروجهم وسببه
الصفحه ٣٥٠ : ، قلت :
ولكن فى شهوده قصة الحسن ومعاوية نظر ، وقد يكون أرسلها عمن لا يعتمد عليه ، والله
أعلم.
وقد سألت
الصفحه ٣٨٥ : الْماءُ عَلى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ (١٢) وَحَمَلْناهُ عَلى
ذاتِ أَلْواحٍ وَدُسُرٍ (١٣) تَجْرِي
بِأَعْيُنِنا
الصفحه ٣٩٠ : بنهر قال : أجيزوا بسم الله ، قال : ويمر بين
أيديهم فيمرون على الماء فما يبلغ من الدواب إلا إلى الركب
الصفحه ٤١٣ : استدلاله للمعاد بالبداءة ، فالذى خلق الخلق بعد أن لم يكونوا شيئا
مذكورا ، قادر على إعادتهم كما قال
الصفحه ٤٣٦ : وعدهم واحدا واحدا ، وهو أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يوحى إليه ورأسه فى حجر على رضى الله عنه فلم يرفع
الصفحه ٤٧٠ : ، فإذا
كسرى قد سلط الله عليه ولده فقتله ، فأسلما وأسلم نائب اليمن ، وكان سبب ملك اليمن
لرسول الله
الصفحه ١٢٤ :
الأنصار ـ وكان
لها غلام نجار ـ : يا رسول الله إن لى غلاما نجارا أفآمره أن يتخذ لك منبرا تخطب
عليه
الصفحه ١٨٥ :
قصة أخرى
قال البيهقى : أنا
الحسين بن بشران ، أنا إسماعيل الصفار ، حدثنا الحسن ابن على بن عثمان
الصفحه ٢٠٧ :
محمد بن إسماعيل ،
حدثنا عبد العزيز بن عبد الله الأويسى ، حدثنا على ابن أبى على اللهبى عن أبى ذئب
الصفحه ٢٤١ :
والمشركين ، ما دل
ذوى البصائر والنّهى على أن محمدا رسول الله حقا ، وأن ما جاء به من الوحى عن الله