الصفحه ٢٧٨ : ابن ماجه من حديث وكيع ،
وقال نعيم بن حماد فى كتابه الفتن والملاحم : حدثنا عتاب بن بشير عن خصيف عن
الصفحه ٣٢٠ : : لا أدرى أيهما قال ـ يوم أحد أو يوم
حنين بسهم فى ثندوته ، فأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا
الصفحه ٣٥٠ : لأنه لا يمكن إدخال دولة عثمان ابن
عفان رضى الله عنه ، وكانت ثنتا عشرة سنة ، فى هذه المدة ، لا من حيث
الصفحه ٤٨٢ : ........................................... ١٤١
رواية جابر في ذلك............................................................ ١٤١
رواية ابن
الصفحه ٣٥ : فيه
«تصحيح ردّ الشمس وترغيم النواصب الشّمس»
وقال : قد روى ذلك
من طريق أسماء بنت عميس وعلى بن أبى
الصفحه ٤٧ : أدرى
عليّ بدا لنا فردّت
له أم كان فى
القوم يوشع
هكذا أورده ابن
حزم فى كتابه
الصفحه ١٥٥ : ، وذلك مرجعهم من تبوك وتأخره فى
أخريات القوم ، فلحقه النبي صلىاللهعليهوسلم فدعا له وضربه فسار سيرا لم
الصفحه ٢٢٠ :
وقد رواه الترمذي
والنسائى وابن ماجه وابن جرير والحاكم والبيهقى من طرق عن شعبة به ، وقال الترمذي
الصفحه ٢٦٣ :
فيقال : هل فيكم
من صحب من صاحبهم؟ فيقال : نعم ، فيفتح الله لهم.
وثبت فى الصحيحين
من حديث ثور بن
الصفحه ٢٩٦ :
عيينة ، أخبرنى
عمرو بن دينار عن ابن أبى مليكة عن المسور بن مخرمة قال عمرو لعبد الرحمن بن عوف :
أما
الصفحه ٣٠٥ : فى كتابه الفتن
والملاحم : سمعت محمد بن فضيل عن السرى ابن إسماعيل عن عامر الشعبى عن سفيان بن
عيينة قال
الصفحه ٣٧٨ :
حديث آخر
[أخباره عن مجددي الدين]
قال أبو داود :
حدثنا سليمان بن داود المنقري ، حدثنا ابن وهب
الصفحه ٦١ : يعقوب ابن مجاهد عن عبادة بن الوليد عن ابن
عبادة عن جابر بن عبد الله فى حديث طويل قال فيه : سرنا مع رسول
الصفحه ١٤٥ :
ومن جبل أسود إلى
جبل أبيض كان يصغى لها أن تفعله (١).
وهذا الإسناد على
شرط السنن ، وإنما روى ابن
الصفحه ١٤٧ : أحمد :
حدثنا وكيع ، حدثنا الأعمش بن المنهال عن عمرو عن يعلى ابن مرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه