الصفحه ٣١٥ :
خبر آخر عن عبد الله بن سلام
قال الإمام أحمد :
حدثنا إسحاق بن يوسف الازرق ، حدثنا ابن عون عن محمد
الصفحه ٣٨٣ : الحافظ ، أبى الحجاج المزى تغمده الله برحمته ، أن أول من
تكلم فى هذا المقام الإمام أبو عبد الله محمد ابن
الصفحه ٤٦٣ :
قصة الاعمى الذي رد الله عليه بصره بدعاء الرسول
قال الإمام أحمد :
حدثنا روح وعثمان بن عمر قالا
الصفحه ٨٦ : :
«حدثنا عمرو عن الضحاك ، حدثنا أبى ، سمعت أشعث الحرانى قال : قال محمد بن سيرين :
حدثنى أنس بن مالك أن أبا
الصفحه ١٥٩ : في ذلك
قال الإمام أحمد :
حدثنا عبد الرزاق ، أنا معمر عن أشعث بن عبد الملك عن شهر بن حوشب عن أبى
الصفحه ١٩٤ :
منهم شعبة وغيره
واحتمل حديثه على سوء حفظه فيه.
طريق أخرى عن ابن عباس
قال الإمام أحمد :
حدثنا
الصفحه ٥ : ء والمرسلين.
سيدنا محمد وعلى
آله وصحابته أجمعين.
وبعد ، ، ،
إن لنا شرف عظيم
أن نكتب عن معجزات الأنبيا
الصفحه ١٣١ : ، وفى رواية معلى بن هلال : أنها
كانت من دوم ، وهذا إسناد جيد ولم يخرجوه ، وقد روى الإمام أحمد والنسائي
الصفحه ١٥٥ : يسر مثله حتى جعل يتقدم أمام
الناس ، وذكرنا شراءه عليهالسلام منه وفى ثمنه اختلاف كثير وقع من الرواة لا
الصفحه ١٦٢ : خالسهم ، قال : فولى وله عواء ، وقال أبو
نعيم : حدثنا سليمان بن أحمد ، حدثنا معاذ بن المثنى ، حدثنا محمد
الصفحه ٢١٣ :
طريق أخرى عن أنس
قال الإمام أحمد :
حدثنا يزيد بن هارون ، حدثنا حميد عن أنس أن رجلا كان يكتب
الصفحه ٢٤٧ : الخندق الأخبار بفتح مدائن كسرى وقصوره وقصور الشام وغير ذلك
من البلاد ، وقال الإمام أحمد : حدثنا محمد بن
الصفحه ٢٥٣ : ؟ قال : تلزم جماعة المسلمين وإمامهم ، قلت : فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام
قال : فاعتزل تلك الفرق كلها
الصفحه ٢٨٤ : الله أنهلك وفينا الصالحون؟ قال : نعم ، إذا
كثر الخبث (١).
هكذا رواه الإمام
أحمد عن سفيان عيينة به
الصفحه ٢٨٥ : ،
فأصبحنا من أهلها ، وهذا الإسناد ضعيف ، ولكن روى من وجه آخر.
فقال الإمام احمد
: حدثنا أسود بن عامر