الصفحه ٤٥٧ : ، ومثل هذا يكون كرامة لصاحب الشريعة.
قال البيهقى :
وكذلك رواه محمد بن يحيى الذهلى عن محمد ابن عبيد عن
الصفحه ٤٦٠ : انكشف ، قال : فدعا
لها فكانت لا تنكشف.
ثم قال البخارى :
حدثنا محمد ، حدثنا مخلد عن ابن جريج ، قال
الصفحه ٤٦٥ :
قصة أخرى
[في شفاء رجل من العمى]
قال أبو بكر بن
أبى شيبة : حدثنا محمد بن بشر ، حدثنا عبد
الصفحه ٤٧٣ :
من اللؤلؤ الرطب
الأبيض ، وإذا قائل يقول : قبض محمد مفاتيح النصر ، ومفاتيح الريح ، ومفاتيح
النبوة
الصفحه ٦ : يحقق الهدف المنشود والغاية المرجوة.
إن للنبى محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من المعجزات ما نعترف بالعجز
الصفحه ٢٠ : . وأما أمة محمد
صلىاللهعليهوسلم فلم يكونوا قبله يقرءون كتابا ، بل عامتهم ما آمنوا بموسى
وعيسى وداود
الصفحه ٢١ : ، ودين محمد صلىاللهعليهوسلم خصوصا ، ومن خالف فى هذا الأصل كان عندهم ملحدا مذموما ،
ليسوا كالنصارى
الصفحه ٣١ : عثمان بن أحمد الننسى ، أنا أبو أمية محمد بن إبراهيم قال
: حدثنا عبيد الله بن موسى ، حدثنا فضيل بن مرزوق
الصفحه ٣٣ : محمد بن ناصر البغدادى الحافظ :
هذا الحديث موضوع ، قال شيخنا الحافظ أبو عبد الله الذهبى : وصدق ابن ناصر
الصفحه ٣٨ : ، ومثل هذا يوجب توهين الحديث وضعفه والقدح فيه.
ثم سرده من حديث
محمد بن عمر القاضى الجعابى : حدثنا على
الصفحه ٤٠ : محمد صالح
بن الفتح النسائى ، حدثنا أحمد بن عمير ابن حوصاء ، حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهرى
، حدثنا يحيى
الصفحه ٤٧ :
وقال : نهانى
خليلى ص أن أصلي بأرض بابل فإنها ملعونة ، وقد قال أبو محمد بن حزم فى كتابه الملل
الصفحه ٤٨ : محمد ـ هو ابن سلام ـ حدثنا أبو ضمرة ، حدثنا شريك ابن عبد الله بن أبى نمر
أنه سمع أنس بن مالك يذكر أن
الصفحه ٤٩ : ومنابت
الشجر ، فانجابت عن المدينة انجياب الثوب (٢).
وقال البخارى :
حدثنا محمد بن مقاتل ، حدثنا عبد الله
الصفحه ٥٣ : وفواضل
كذبتم وبيت الله
يبزى (١) محمد
ولما نقاتل دونه
ونناضل
ونسلمه