الصفحه ١٦٩ : الحافظ ـ فى شعبان سنة اثنتين
وثلاثمائة ـ حدثنا محمد بن الوليد السلمى ، حدثنا محمد بن عبد الأعلى ، حدثنا
الصفحه ١٩٩ : صحيح البخارى من حديث حسن ابن محمد المروزى عن جرير بن حازم عن
محمد بن سيرين عن أنس بن مالك ، قال : فزع
الصفحه ٢٠٧ :
محمد بن إسماعيل ،
حدثنا عبد العزيز بن عبد الله الأويسى ، حدثنا على ابن أبى على اللهبى عن أبى ذئب
الصفحه ٢٢٤ : عليه وابتدعوه من عند
أنفسهم ، يعنى إن حكم لكم محمد بهذا فخذوه ، (وَإِنْ لَمْ
تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا
الصفحه ٢٣٠ : أمره من جبال فاران ، وهى جبال
الحجاز بلا خلاف ، ولم يكن ذلك إلا على لسان محمد صلىاللهعليهوسلم ، فذكر
الصفحه ٢٣١ : ؟» (١) ومصداق ذلك أيضا فى قوله تعالى : (وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
النَّبِيِّينَ) (٢) وفى الزبور صفة محمد
الصفحه ٢٤٣ : : والله ما
يكذب محمد إذ حدث ، فرجع إلى امرأته فقال : أما تعلمين ما قال لى أخى اليثربى؟
قالت : وما قال لك
الصفحه ٢٤٦ :
وقال البخارى :
حدثنا محمد ابن الحكم ، حدثنا النضر ، حدثنا إسرائيل ، حدثنا سعد الطائى ، أنا محل
بن
الصفحه ٢٥١ : ؟ قال : قلت: والله لا أعود ، قال فبايعنى (١) ، ورواه النسائى عن محمد بن عبد الرحمن الحربى عن أسود بن
الصفحه ٢٩٩ : التحليق ، شر الخلق
والخليفة ، وكذلك رواه محمد بن كثير المصيصى عن الأوزاعى عن قتادة عن أنس بن مالك
مرفوعا
الصفحه ٣٠٠ :
ورواه الثورى عن
محمد بن قيس عن أبى موسى ـ رجل من قومه ـ عن على بالقصة ، وقال يعقوب بن سفيان
الصفحه ٣٠٣ : تركه
الأمر من بعده وإعطائه لمعاوية
قال البخارى فى
دلائل النبوة : حدثنا عبد الله بن محمد ، حدثنا
الصفحه ٣٢٠ : الفتن من بنى هاشم بعد موته
قال البخارى :
حدثنا محمد بن كثير ، أخبرنى سفيان عن الأعمش عن زيد ابن وهب عن
الصفحه ٣٢٤ : ، وحديثه هذا قد روى عن غيره من وجه آخر ، فرواه الحافظ البيهقى من
طريق عمارة بن عرفة عن محمد بن إبراهيم عن
الصفحه ٣٢٥ : ، وفى بعض أحاديثه المنكرات.
وروى البيهقى عن
الحكم وغيره عن أبى الأحوص عن محمد بن الهيثم القاضى : حدثنا