الصفحه ٣١٣ : الأعين كأن وجوههم المجان المطرقة (٢) ، نعالهم الشعر (٣) ، تابعه غيره عن عبد الرزاق.
وقد ذكر عن الإمام
الصفحه ٣٢٤ : العراق للحسين ، قلت له : يا جبريل أرنى تربة الأرض التى يقتل بها ،
فهذه تربتها.
ثم قال البيهقى :
تابعه
الصفحه ٣٩٢ :
يفقد منهم أحد ،
ولم يفقدوا شيئا من أمتعتهم ، هذا وهم أولياء ، منهم صحابى وتابعيان فما الظن لو (كان
الصفحه ٤٢١ : التابعين ، ثم من بعدهم آخرون عنهم لا يمكن تواطؤهم على
الكذب فهو مقطوع به فى الجملة ، وأما تخيير الجذع كما
الصفحه ٢٢٤ : صلىاللهعليهوسلم : فإنى أحكم بما حكم فى التوراة ، فأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم بهما فرجما ، قال الزهرى
الصفحه ٢٩٦ : ء ، ذكره البيهقى هاهنا ، وكأنه يستشهد به على ما عقد له الباب بعده من ذكر
الحكمين وما كان من أمرهما ، فقال
الصفحه ٣٢٥ : إبراهيم بن يوسف الصيرفى ، حدثنا الحسين ابن عيسى ،
حدثنا الحكم بن أبان عن عكرمة عن ابن عباس قال : كان
الصفحه ٣٤٨ : : أنشدك بالله يا ابن عباس ، أما تعلم أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : إذا بلغ بنو الحكم ثلاثين رجلا
الصفحه ٤٤٨ : مسلمرحمهالله ، وأما قوله : وأوتيت الحكمة وفصل الخطاب ، فقد كانت
الحكمة التى أوتيها محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣ : القرآن الأحكام العادلة أمرا ونهيا ،
المشتملة على الحكم البالغة التى إذا تأملها ذو الفهم والعقل الصحيح قطع
الصفحه ١٩٠ :
(وقال هشام بن
عمار فى كتاب البعث).
حدثنا الحكم بن
هشام الثقفى ، حدثنا عبد الحكم بن عمير عن ربعى بن
الصفحه ٢١١ :
الروايات أنه الحكم بن أبى العاصى ، أبو مروان بن الحكم فالله أعلم ، وقال مالك عن
زيد بن أسلم عن جابر بن عبد
الصفحه ٣٥٥ : بن سهل ، حدثنا عبد الله بن داهر الرازى ، حدثنا أبى عن
ابن أبى ليلى عن الحكم عن إبراهيم عن عبد الله
الصفحه ١٠ : وما يكون وحكم ما هو كائن بين الناس على مثل هذا النبي الأمى وجده ، كان من
الدلالة على صدقه، وقال تعالى
الصفحه ٢٥ : فِيهِ مُزْدَجَرٌ (٤) حِكْمَةٌ بالِغَةٌ
فَما تُغْنِ النُّذُرُ (٥)) (١) وقد اتفق العلماء مع بقية الأئمة