الصفحه ٣٧٩ : فأقاموها من أموال النصارى مقاصة على ما فعلوا من العدوان وفى هذا
حكمة عظيمة وهو أن ينزل على هذه المبنية من
الصفحه ٥٢ : :
أتيناك والعذراء
يدمى لبانها (١)
وقد شغلت أمّ
الصبى عن الطّفل
وألقى بكفّيه
الصفحه ٢٨٤ : تابعه عن سفيان بن عيينة ، يكون قد اجتمع فى هذا الإسناد تابعيان ، وهما
الزهرى وعروة بن الزبير ، وأربع
الصفحه ٣٥١ : ، وهذا لا يقوله أحد من أئمة الإسلام ، وإنهم مصرحون بأنه أحد
الخلفاء الراشدين ، حتى قرنوا أيامه تابعة
الصفحه ١٤ :
بألفاظه الشريفة ، بل وأسلوب كلام الصحابة أعلى من أساليب كلام التابعين ، وهلم
جرا إلى زماننا ، (و) علما
الصفحه ٢١ : والتابعون ، وهو الّذي عليه أئمة الدين الذين لهم فى الأمة
لسان صدق ، وعليه جماعة المسلمين وعامتهم ، ومن خرج
الصفحه ٤٠ : من التابعين وحدث عنه
جماعة منهم سعيد بن منصور وأبو داود وأبو الوليد الطيالسيان ، قال : تركه عبد الله
الصفحه ١٨٠ : البيهقى : أبو عبس ممن شهد بدرا ،
قلت : وروينا عن يزيد بن الأسود وهو من التابعين أنه كان يشهد الصلاة بجامع
الصفحه ٢٤٠ : ريثما استقر ركابه الشريف بالمدينة وتابعه المهاجرون
والأنصار ، ثم كانت وقعة بدر فقتلت تلك النفوس ، وكسرت
الصفحه ٢٥١ : : لم يمت ، فعاد
الثالثة فقال : إن فلانا نحر نفسه بمشقص عنده ، فلم يصلّ عليه ، ثم قال البيهقى
تابعه زهير
الصفحه ٢٦٦ :
الله عنه : ليس قول أحد من التابعين حجة إلا قول عمر ابن عبد العزيز ، ومنهم من
ذكر من هؤلاء المهدى الله
الصفحه ٢٧١ : :
تابعه ذر ابن حبيش والشعبى عن على ، وقال يعقوب بن سفيان : حدثنا مسلم بن إبراهيم
، حدثنا شعبة عن قيس بن
الصفحه ٢٧٢ : ، وإخباره عليهالسلام عنه بأنه خير التابعين وأنه كان به برص فدعا الله فأذهبه
عنه ، إلا موضعا قدر الدرهم من
الصفحه ٢٨٠ : عن منصور به ، فقال له عمر فذكره ، قال البيهقى :
وقد تابع إسرائيل الأعمش وسفيان الثورى عن منصور ، قال
الصفحه ٢٨٢ : .
قال البيهقى :
تابعه يزيد بن أبى مريم عن أبى عبيد الله مسلم بن يشكر عن أبى الدرداء إلى قوله :
لست منهم