الصفحه ٣٩ : ورد به الحديث والله أعلم ، وهذا كله مما
يدل على ضعف هذا الحديث.
ثم إن جعلناه قضية
أخرى وواقعة غير ما
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوسلم فقال : هلكت المواشى وتقطعت السبل ، فادع الله ، فدعا
فمطرنا من الجمعة إلى الجمعة ثم جاء فقال
الصفحه ٥٥ : ء انتشرت وهم ينظرون ثم أمطرت ، فو الله ما رأوا الشمس ستا. وقام
أبو لبابة عريانا يسد ثعلب مربده بازاره لئلا
الصفحه ٥٨ : ، ثم مد أصابعه الأربع على القدح ثم قال :
هلموا فتوضئوا ، فتوضأ القوم حتى بلغوا فيما يريدون من الوضو
الصفحه ٦٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم العطش فانتزع سهما من كنانته ثم أمرهم أن يجعلوه فيه فو
الله ما زال يجيش لهم
الصفحه ٦٨ : لكم أن نعرس
قليلا ثم نلحق بالناس؟ قالوا : نعم يا رسول الله ، فعرسوا فما أيقظهم إلا حر الشمس
، فاستيقظ
الصفحه ٧٧ : البرجى عن أبى طلال عن أنس عن أمه قال :
كانت لها شاة فجمعت من سمنها فى عكة (١) فملأت العكة ثم بعثت بها مع
الصفحه ٧٨ : : قد فعلت ، فذكروا ذلك لرسول الله فأمرهم أن لا يوكئوها فلم تزل حتى أوكتها
أم شريك ثم كالوا الشعير
الصفحه ٨٢ : ، قال : فجعل رسول الله وأبو طلحة
يعصرانها حتى خرج شيء مسح رسول الله به سبابته ثم مسح القرص فانتفخ وقال
الصفحه ٨٣ :
رسول الله ودعا فيها بالبركة ، ثم قال : أدخل نفرا من أصحابى عشرة ، فقال : كلوا
فأكلوا حتى شبعوا وخرجوا
الصفحه ٨٦ :
شيء من سمن فعصرته
ثم بعثتنى إلى رسول الله وهو فى أصحابه ، الحديث بطوله ، ورواه أبو يعلى الموصلى
الصفحه ٨٧ : شاء أن يدعو ، ثم قال : أدخل عشرة عشرة ،
فجاءه منهم ثمانون فأكلوا وشبعوا ، ورواه مسلم فى الأطعمة عن
الصفحه ٨٨ : فأكلوا كلهم
وبقى مثل ما كان ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يأمرهم أن يأكلوا ولا يكسروا عظما ، ثم إنه
الصفحه ٩٤ : منكم طعام؟ فإذا مع رجل صاع من طعام أو نحوه
فعجن ثم جاء رجل مشرك مشعان طويل يغنم يسوقها ، فقال النبي
الصفحه ٩٥ : الظهر ، ولكن ادعهم بفضل أزوادهم ثم ادع لهم عليها بالبركة
لعل الله أن يجعل فى ذلك البركة ، فأمر رسول الله