الصفحه ٣٠٥ : ، ثم تكون ملكا ، وفى رواية عضوضا ، وفى
رواية عن معاوية أنه قال : رضينا بها ملكا ، وقد قال نعيم ابن حماد
الصفحه ٣٢٢ :
زيد بن الخباب عن
سفيان وهو الثورى عن سماك عن مالك بن ظالم عن أبى هريرة فذكره ، ثم روى غندر وروح
بن
الصفحه ٣٣١ : ء لثلاث بقين من الحجة سنة ثلاث وستين ، ثم انبعث مسرف بن عقبة إلى مكة
قاصدا عبد الله بن الزبير ليقتله بها
الصفحه ٣٣٥ : ، قال : أتدري من
ذلك الرجل؟ ذاك جبريل ، ولن يموت حتى يذهب بصره ويؤتى علما ، وقد مات ابن عباس سنة
ثمان
الصفحه ٣٤٦ : عبد الله بن بسر بحمص سنة ثمان وثمانين عن أربع وتسعين ،
وهو آخر من بقى من الصحابة بالشام.
الإخبار عن
الصفحه ٣٦٢ :
الخلافة بعدى
ثلاثون سنة ، ثم تكون ملكا عضوضا ، وقد ذكر سفينة تفصيل هذه الثلاثين سنة فجمعها
من
الصفحه ٣٨٦ :
نسيت إداوتي ،
فرجعت إلى ذلك المكان فكأنه لم يصبه ماء قط ، ثم سرنا حتى أتينا دارين والبحر
بيننا
الصفحه ٤٠٤ : الله؟ قال: ما أسمع ،
قال : أتشهد أن محمدا رسول الله؟ قال : نعم ، قال : فردد عليه ذلك مرارا ثم أمر
بنار
الصفحه ٤١٠ : ،
ودل على أن إبراهيم أفضل الخلق بعده ، ولو كان أحد أفضل من إبراهيم بعده لذكره.
ثم قال أبو نعيم :
فإن
الصفحه ٤٥٧ : ء البصرة وعبادها ـ وفى حديثه لين عن ثابت عن أنس
فذكره.
وفى البيهقى أن
أمه كانت عجوزا عمياء ثم ساقه
الصفحه ٧ : فعجزوا عن ذلك ، مع توافر دواعى أعدائه على معارضته.
وفصاحتهم وبلاغتهم ، ثم تحداهم بعشر سور منه فعجزوا ، ثم
الصفحه ١٢ : (١٣٣)) (٥) وقال تعالى : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ ثُمَّ كَفَرْتُمْ بِهِ مَنْ
الصفحه ١٧ : لذرية إسماعيل بأن
يبعث الله فيهم رسولا منهم. ثم الرسولصلىاللهعليهوسلم من قريش صفوة بنى إبراهيم ، ثم
الصفحه ٣١ : عليه الشمس ، قالت أسماء : فرأيتها غربت ثم رأيتها طلعت بعد ما
غربت.
وقد رواه الشيخ
أبو الفرج ابن
الصفحه ٣٨ : وعشرين ومائتين وقد قدمنا أن الشيخ أبا الفرج بن الجوزى
قال : إنما أنهم بوضعه أبا العباس بن عقدة ، ثم أورد