الصفحه ١٢٦ : الحافظ أبو
نعيم فى الدلائل : ورواه عبد الرزاق عن معمر عن الزهرى عن رجل سماه عن جابر ثم
أورده من طريق أبى
الصفحه ١٢٩ : ، قال تجعله؟ قال : نعم ، ولم يقل : إن شاء الله ، قال : ما اسمك؟ قال : فلان
، قال : اقعد ، فقعد ثم عاد
الصفحه ١٥١ : ، فجلس خلفكما حتى
قضى حاجته ، ثم رجعنا فركبنا رواحلنا فسرنا كأنما على رءوسنا الطير تظلنا ، وإذا
نحن
الصفحه ١٦٣ :
الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : فضرب منكبى وجعل يحاذينى حتى أقامنى على الطريق ،
ثم همهم ساعة فرأيت أنه
الصفحه ١٨٥ : المسلمين : بسم الله ، ثم اقتحم بفرسه فارتفع على الماء ، فقال الناس
: بسم الله ثم اقتحموا فارتفعوا على الما
الصفحه ١٨٩ : ذكرنا فى رواية
ابن المسيب. قال البيهقى : والأمر فيها أن النبي ص اتخذ خاتما فكان فى يده ، ثم
كان فى يد
الصفحه ٢٤٨ : ، وهكذا وقع ، فإن هذا كان فى مرض موته عليهالسلام ، ثم أخبر أنه شهيد عليهم ، وإن تقدم وفاته عليهم ، وأخبر
الصفحه ٢٦٠ : كاتبه يملى
عليه ، ثم قال : ألا نكتبك يا ابن حوالة؟ قلت : لا أدرى ما خار الله لى ورسوله ،
فأعرض عني وأكب
الصفحه ٢٦٥ : أبى بكرة قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : خلافة نبوة ثلاثون عاما ثم يؤتى الله ملكه من
الصفحه ٢٦٦ : أباك وأخاك وأكتب كتابا لئلا يقول قائل
، أو يتمنى متمن ، ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يأبى الله
الصفحه ٢٧٧ : يساره وكشف عن ساقيه ودلى رجليه فى البئر كما صنع
النبي صلىاللهعليهوسلم وأبو بكر ، قال : ثم رجعت فقمت
الصفحه ٢٧٩ : الخطاب ، ثم التفت إلى عثمان فقال : وأنت يسألك
الناس أن تخلع قميصا كساكه الله ، والّذي بعتني بالحق لئن
الصفحه ٢٨٠ : الرحمن بن مهدى به.
ثم رواه أحمد عن
إسحاق ، وحجاج عن سفيان عن منصور عن ربعى عن البراء ابن ناجية الكاهلى
الصفحه ٢٩٨ : شيء ثم ينظر إلى رصافه فلا
يوجد فيه شيء ، ثم ينظر إلى نضبه وهو قدحه فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر إلى قذذه
الصفحه ٣٠٢ : الله صلىاللهعليهوسلم : أن الأمة ستغدر بك بعدى ، ثم ساقه من طريق قطر بن خليفة
وعبد العزيز ابن سياه عن