الصفحه ١٦٦ :
الأعرابى صادنى قبل ، ولى خشفان فى هذا الجبل ، فإن رأيت أن تطلقنى حتى أرضعهما ثم
أعود إلى وثاقى؟ قال
الصفحه ١٩٦ : أتوجه بك فى حاجتى هذه
فتقضى وتشفعنى فيه وتشفعه فىّ. قال : فكان يقول هذا مرارا. ، ثم قال بعد : أحسب أن
الصفحه ١٩٩ : ، ثم ذكر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم اشتراه منه (١) ، واختلف الرواة فى مقدار ثمنه على روايات كثيرة
الصفحه ٢٣٠ : تعالى هذه الأماكن الثلاثة على الترتيب الوقوعى ،
ذكر محلة موسى ، ثم عيسى ، ثم بلد محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٦٤ : ، ثم يكون من بعدهم خلوف يقولون ما لا يفعلون ، ويعلمون ما ينكرون (٢).
وروى الحافظ
البيهقى من حديث عبد
الصفحه ٢٧٥ : قرة عين فى
الدنيا والآخرة (١).
وهكذا رواه
النسائى وابن ماجة من حديث عبد الرزاق به ، ثم قال النسائى
الصفحه ٢٨٩ : أرض ولا إبل كيف يصنع؟ قال : يأخذ سيفه ثم ليعمد به إلى صخرة ، ثم ليدق على
حده بحجر ، ثم لينج إن استطاع
الصفحه ٣٠٧ : كان يدخل على أم حرام بنت ملحان فتطعمه ، وكانت تحت عبادة
بن الصامت ، فدخل عليها يوما فأطعمته ثم جلست
الصفحه ٣٣٧ :
عمرو بن الحمق الخزاعى ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : إذا أمن الرجل الرجل على دمه ثم قتله رفع
الصفحه ٣٩٣ : بعضهم يميل على بعض من شدة الضحك ، ولم يزل على ظهره حتى جاءت ابنته فاطمة عليهاالسلام فطرحته عن ظهره ، ثم
الصفحه ٣٩٥ : وتكبر ، فمزق ملكه ، وتفرق
جنده شذر مذر ، ثم فتح خلفاؤه من بعده ، أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم على
الصفحه ٤٠٥ :
فلم تحترق ،
فاستغفر له ثم خرج إلى الشام ، وكانوا يسمونه بإبراهيم عليهالسلام ، وهذا الرجل هو أبو
الصفحه ٤٤٢ : عليهالسلام ، وهو فى السماء الرابعة ، ثم جاوزه إلى الخامسة ثم إلى
السادسة فسلم على موسى بها ، ثم جاوزه إلى
الصفحه ٤٥٩ : الله صلىاللهعليهوسلم جمع عظامها ثم دعا الله تعالى فعادت كما كانت فتركها فى
منزله والله أعلم.
قال
الصفحه ٤٧٢ : رعب وكل فزع ووجل كنت
أجد ، ثم التفت فإذا أنا بشربة بيضاء ظننتها لبنا ، وكنت عطشانة ، فتناولتها
فشربتها