الصفحه ١٣٥ :
وجاوزنى فسبحن فى
كف أبى بكر كما سبحن فى كف النبي صلىاللهعليهوسلم ، ثم أخذهن منه فوضعهن فى الأرض
الصفحه ١٤٦ :
أمره فإنه شكا
كثرة العمل وقلة العلف فأحسنوا إليه ، قال : ثم سرنا فنزلنا منزلا فنام رسول الله
الصفحه ١٨١ : النخعى ، قال :
أقبل رجل من اليمن فلما كان ببعض الطريق ، نفق حماره فقام فتوضأ ثم صلى ركعتين ثم
قال : اللهم
الصفحه ٢١٠ :
الله صلىاللهعليهوسلم ، نظر قبل العراق والشام واليمن ـ لا أدرى بأيتهن بدأ ـ ثم
قال :
اللهم
الصفحه ٢٤٤ : فجرح
فاستعجل الموت فوضع ذباب سيفه فى صدره ثم تحامل عليه حتى أنفذه ، فرجع ذلك الرجل
فقال : أشهد أن لا
الصفحه ٢٥٦ : عليهالسلام ، ثم فتح بيت المقدس ، ثم موتان ـ وهو الوباء ـ ثم كثرة
المال ، ثم فتنة ، ثم هدنة بين المسلمين
الصفحه ٢٦٢ :
العجم ، يمنعون
ذلك ، ثم قال : يوشك أهل الشام أن لا يجيء إليهم دينار ولا مد ، قلنا : من أين ذلك
الصفحه ٢٦٧ : صلىاللهعليهوسلم ، وتقدم من طريق الزهرى عن رجل عن أبى ذر حديث تسبيح الحصى
فى يد رسول الله ، ثم يد أبى بكر ، ثم عمر
الصفحه ٢٧٦ : صلىاللهعليهوسلم مسجد المدينة جاء أبو بكر بحجر فوضعه ، ثم جاء عمر بحجر
فوضعه ، ثم جاء عثمان بحجر فوضعه ، فقال رسول
الصفحه ٣٢٤ : ، فذكره ، ثم قال : وكذلك رواه سفيان بن
فروخ عن عمارة ، وعمارة بن زاذان هذا هو الصيدلانى أبو سلمة البصرى
الصفحه ٣٥٥ : : يقتل عند كيركم هذه ثلاثة كلهم ولد خليفة ، لا يصير إلى
واحد منهم ، ثم تقبل الرايات السود من خراسان
الصفحه ٣٨٩ : مادة والأعاجم خلفها ، فقال رجل من المسلمين : بسم الله
، ثم اقتحم فرسه فارتفع على الماء ، فقال الناس
الصفحه ٤٢٠ :
قال : السلام عليك
يا رسول الله ، ثم قال : غريب ورواه أبو نعيم فى الدلائل من حديث السدى عن أبى
الصفحه ٤٣٢ :
والإبل.
ثم روى من طريق
المطلب بن عبد الله ابن أبى حنطب : حدثنى عبد الرحمن بن أبى عمرة الأنصارى
الصفحه ٤٥٨ : سليمان ابن بلال عن
يحيى بن سعيد الأنصارى عن سعيد بن المسيب أن زيد بن خارجة الأنصارى ثم من الحارث
بن