الصفحه ٣٨٣ :
رضى الله عنه ،
شيخ الشافعية فى زمانه بلا مدافعة ، المعروف بابن الزملكانى عليه رحمة الله ، وقد
ذكر
الصفحه ٤٢٤ :
وجاء عن ابن عباس
تصديق الرؤية ، وجاء عنه تفنيدها ، وكلاهما فى صحيح مسلم.
وفى الصحيحين عن
عائشة
الصفحه ١٢ :
موجزة فى غاية
البيان والفصاحة ، وتارة تبسط ، فلا أحلى ولا أجلى ولا أعلى من ذلك السياق حتى كأن
الصفحه ١٣ :
كان مفتريا عليه
لعاجله بالعقوبة البليغة كما تقدم بيان ذلك. وفى هذا القرآن إخبار عما وقع فى
الصفحه ٣٠ :
فهذه طرق عن هؤلاء
الجماعة من الصحابة ، وشهرة هذا الأمر تغنى عن إسناده مع وروده فى الكتاب العزيز
الصفحه ٩٦ :
فأصاب الناس مخمصة
(١) فاستأذن الناس رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى نحر بعض ظهورهم وقالوا : يبلغنا
الصفحه ١٣٤ : يحيى الذهلى فى الزهريات التى جمع فيها أحاديث الزهرى : حدثنا أبو
اليمان ، حدثنا شعيب قال : ذكر الوليد
الصفحه ١٣٥ :
وجاوزنى فسبحن فى
كف أبى بكر كما سبحن فى كف النبي صلىاللهعليهوسلم ، ثم أخذهن منه فوضعهن فى الأرض
الصفحه ٢٠٤ :
حديث آخر
استجابة دعوته لأنس بن مالك بالبركة وطول العمر
ثبت فى الصحيح أنه
عليهالسلام دعا لأنس
الصفحه ٢٣١ : ؟» (١) ومصداق ذلك أيضا فى قوله تعالى : (وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
النَّبِيِّينَ) (٢) وفى الزبور صفة محمد
الصفحه ٢٣٦ : يأتوا بمثل هذا القرآن فى فصاحته وبلاغته ، وحلاوته
وإحكام أحكامه ، وبيان حلاله وحرامه ، وغير ذلك من وجوه
الصفحه ٨ : مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ
يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ
الصفحه ١٧ : قدمناه مبسوطا فى مواضعه ، وما أحسن ما ذكره شيخنا العلامة أبو
العباس بن تيمية رحمهالله فى كتابه الّذي رد
الصفحه ٥٦ :
غزوة تبوك فى أثناء
الطريق كما قال عبد الله بن وهب : أخبرنى عمرو بن الحارث عن سعيد بن أبى هلال عن
الصفحه ٨٨ : ويعقوب بن عبد الله بن أبى طلحة ، وقد تقدم فى غزوة الخندق حديث جابر فى
إضافته صلىاللهعليهوسلم على صاع