الصفحه ٣٩٤ : بالهداية ، قلت : وهذا أحسن.
وقد تقدم الحديث
بذلك عن عائشة عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فى قصة ذهابه
الصفحه ٢٤٧ : بردة له ، فقلنا : يا رسول الله ،
ادع الله لنا واستنصره ، قال : فاحمر لونه أو تغير ، فقال : لقد كان من
الصفحه ٢٥٩ : بن سعد عن خالد بن معدان عن أبى قفيلة عن ابن حوالة أنه
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : سيصير
الصفحه ١٨٨ : أنصتوا ، فنظر بعضنا إلى بعض فإذا الصوت من تحت الثياب ، قال :
فكشفنا عن وجهه فقال : هذا أحمد رسول الله
الصفحه ١٠٤ : ، فرأينا ليلة ونحن بتبوك أو ذهبنا لحاجة
فرجعنا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقد تعشى ومن عنده ، فقال
الصفحه ٣٣٧ :
أهل الشام؟ فقام رجل ثم قام آخر ، ثم قمت أنا ثالثا أو رابعا ، فقال: يا أهل
الصفحه ١٩٤ : صلىاللهعليهوسلم فقالت : يا رسول الله ابعثنى إلى أحب قومك إليك أو أحب
أصحابك إليك ، شك قرة ، فقال : اذهبى إلى
الصفحه ١٦٦ : ، عن عطية عن أبى سعيد قال : مر النبي صلىاللهعليهوسلم بظبية مربوطة إلى خباء فقالت : يا رسول الله خلنى
الصفحه ٥٣ : ؟ فقام على بن أبى طالب فقال : يا رسول الله كأنك أردت قوله :
وأبيض يستسقى
الغمام بوجه
الصفحه ٣٨٦ : .
وقد ذكرها البخارى
فى التاريخ الكبير من وجه آخر.
ورواها البيهقى من
طريق أبى هريرة رضى الله عنه أنه
الصفحه ١١٧ : ابن عباس
قال : أتى النبي صلىاللهعليهوسلم رجل من بنى عامر فقال : يا رسول الله أرنى الخاتم الّذي
بين
الصفحه ١٩٦ :
النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ادع الله أن يعافيني ، فقال : إن شئت
أخرت ذلك فهو أفضل
الصفحه ٣٠ :
وراء جبل حراء ، والأخرى من الناحية الأخرى ، وصار الجبل بينهما ، وكلتا الفرقتين
فى السماء وأهل مكة
الصفحه ٣٧٢ : قال : قال سعيد بن المسيب :
أخبرنى أبو هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا تقوم الساعة حتى
الصفحه ١٨٢ : معها عليها رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو رضيع ، وقد كانت أدمت بالركب فى مسيرهم إلى مكة. وكذلك
ظهرت