الصفحه ٤١٣ : الموتى ، لا يقبله عقل ولا سمع ، وكل واحد يكذبه بعقله فى ذلك ،
ولهذا ألزمه إبراهيم بالإتيان بالشمس من
الصفحه ٢٧ : عبيد الله ابن عبد
الله بن عتبة عن ابن عباس قال : انشق القمر فى زمان النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٩٦ : علمت أنا كنا نقرأ (وَجاهِدُوا فِي اللهِ
حَقَّ جِهادِهِ) (١) فى آخر الزمان ، كما جاهدتم فى أوله؟ فقال
الصفحه ٤٨٧ : أمور
وقعت في دولة بني العباس...................................... ٣٦٥
حديث آخر : فيه
إشارة إلى مالك
الصفحه ٢٦٩ :
أن انفخهما ،
فنفختهما فطارا ، فأولتهما كذابين يخرجان ، صاحب صنعاء ، وصاحب اليمامة ، وقد تقدم
فى
الصفحه ٣٢٧ :
اللحم صار مثل العلقم وكان فيه النار إلى غير ذلك مما فى بعضها نكارة ، وفى بعضها
احتمال ، والله أعلم ، وقد
الصفحه ٣٢٣ : سنورده إذا انتهينا
إليه فى التاريخ إن شاء الله تعالى.
الأخبار بمقتل الحسين بن على رضى الله عنهما
وقد
الصفحه ٣٧ : : حدثنا حسين الأشقر ـ وهو شيعى وضعيف كما تقدم ـ عن
على بن هاشم بن الثريد ـ وقد قال فيه ابن حبان : كان
الصفحه ٣٢٨ : الشيخ فى كتابه الفتن والملاحم. قلت :
وأما الخلفاء الفاطميون الذين كانوا بالديار المصرية ، فإن أكثر
الصفحه ٣٦ :
ولا ندرى أسمعت أم
هذا من جدتها أسماء بنت عميس أم لا ، ثم أورده هذا المص من طريق الحسين بن الحسن
الصفحه ٤٤٧ : فَهَلْ أَنْتُمْ شاكِرُونَ (٨٠)) (١) وقد قال بعض الشعراء فى معجزات النبوة :
نسيج داود ما
حمى صاحب
الصفحه ٦٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أين صاحب الميضأة؟ قالوا : هو هذا يا رسول الله ، قال
جئنى بميضأتك
الصفحه ٤٢٦ :
وذلك فى صحيح
البخارى وغيره.
وقال أبو زرعة
الرازى فى كتاب دلائل النبوة : حدثنا سليمان بن حرب
الصفحه ٤٢٣ : الحسن البصرى
: فهذا الجذع حن إليه ، فإنهم أحق إن يحنوا إليه ، وأما عود الحياة إلى الجسد كانت
فيه بإذن
الصفحه ٢٥١ :
فصل
في الإخبار بغيوب ماضية ومستقبلة
روى البيهقى من
حديث إسرائيل عن سماك عن جابر بن سمرة قال