الصفحه ١٣٣ :
باب
تسبيح الحصى في كفه عليه الصلاة والسلام
قال الحافظ أبو
بكر البيهقى : أنا أبو الحسن على
الصفحه ١٣٧ : بن أبي ثور عن السدى عن عباد بن أبى يزيد
عن على بن أبى طالب قال : كنت مع النبي ص بمكة فخرجنا فى بعض
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوسلم : يشكو مر الشكاية ، فقالوا : يا رسول الله ما يقول؟ قال :
يقول إنه ربى فى إبلكم جوارا وكنتم تحملون
الصفحه ١٦٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى البيت كراهية أن يؤذيه (٢) ، ورواه أحمد أيضا عن وكيع وعن قطن كلاهما عن
الصفحه ١٦٩ :
حديث الضب على ما
فيه من النكارة والغرابة (١)
قال البيهقى : أنا
أبو منصور أحمد بن على
الصفحه ١٧٧ : آخر من الأنصار تحدثا عند النبي صلىاللهعليهوسلم فى حاجة لهما حتى ذهب من الليل ساعة ، وهى ليلة شديدة
الصفحه ٢١٠ :
فقال : اللهم أقبل بقلوبهم ، ثم نظر قبل العراق فقال : اللهم أقبل بقلوبهم ، وبارك
لنا فى صاعنا ومدنا
الصفحه ٢٥٧ :
إسماعيل ـ هاجر ـ كانت قبطية ، ومن الناس من قال : أم إبراهيم ، قلت : الصحيح
الّذي لا شك فيه أنهما قبطيتان
الصفحه ٢٦٧ :
على الناس ، فوقع
كما أخبر سواء ، ولهذا جاء فى الحديث الآخر الّذي رواه أحمد والترمذي وابن ماجة
وابن
الصفحه ٢٧٠ :
المفسرون : هم أبو
بكر وأصحابه رضى الله عنهم.
وثبت فى الصحيحين
من حديث عامر الشعبى عن مسروق عن
الصفحه ٢٧٣ : إدريس الخولانى عن عوف بن مالك فى حديثه عنه فى الآيات الست
بعد موته وفيه : ثم موتان بأحدكم كقصاص الغنم
الصفحه ٢٧٦ : الله صلىاللهعليهوسلم : هؤلاء يكونون خلفاء بعدى ، وقد تقدم فى حديث عبد الله بن
حوالة قوله
الصفحه ٢٨٤ : الترمذي :
حسن صحيح ، وقال الترمذي : قال الحميدى عن سفيان : حفظت من الزهرى فى هذا الإسناد
أربع نسوة ، قلت
الصفحه ٢٨٩ : عن إقبال الفتن ، وقد وردت أحاديث كثيرة
فى معنى هذا ، وقال الإمام أحمد : حدثنا يحيى بن إسماعيل ، حدثنا
الصفحه ٣١٤ : فقال : صحبت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثلاث سنين لم أكن فى سنى أحرص على أن أعى الحديث منى فيهن