الصفحه ٢٢٨ : أعقل الخلق باتفاق الموافق والمفارق ،
يدل على صدقه فى ذلك قطعا ، لأنه لو لم يكن واثقا بما أخبر به من ذلك
الصفحه ٢٣٠ :
آخر عمره ـ وذلك
فى السنة التاسعة والثلاثين من سنى التيه ـ وذكرهم بأيام الله وأياديه عليهم
الصفحه ٢٣٧ :
جميع أهلها ، على
إختلاف أصنافهم ، وصار الناس إما مؤمن داخل فى الدين ، وإما مهادن باذل الطاعة
الصفحه ٢٥٣ :
فصل
في ترتيب الأخبار بالغيوب المستقبلة بعده صلىاللهعليهوسلم
ثبت فى صحيح
البخارى ومسلم من
الصفحه ٢٦٨ : ثبت فى الصحيح
الشهادة للعشرة بالجنة بل لجميع من شهد بيعة الرضوان عام الحديبية ، وكانوا ألفا
وأربعمائة
الصفحه ٢٨١ : : وما لي لا أبكى وأنت تموت بفلاة من الأرض ولا يدلى بدفنك ، وليس
عندى ثوب يسعك فأكفنك فيه ، قال فلا تبكى
الصفحه ٢٩٨ :
رسول الله ائذن لى فيه فأضرب عنقه ، فقال : دعه فإن له أصحابا يحقر أحدكم صلاته مع
صلاتهم وصيامه مع صيامهم
الصفحه ٣١٩ : ، وإذا قدمت على سمرة سألنى عنك؟ فقال : إني كنت
أنا وسمرة وأبو هريرة فى بيت فجاء النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣١ :
طائفة من ردائك
على وجهك يبوء بإثمك وإثمه ، ورواه الإمام أحمد فى مسنده عن مرحوم ـ هو ابن عبد
العزيز
الصفحه ٣٣٢ :
الشام فأخذها ،
فأبقى تسعة أشهر ثم مات ، وقام بعده ابنه عبد الملك ، فنازعه فيها عمرو بن سعيد بن
الصفحه ٣٣٥ :
معجزة أخرى
[إخباره عما يناله ابن عباس في حياته من العلم والبلاء]
روى البيهقى من
طريق الدراوردى
الصفحه ٣٤٥ :
بن أبى خيثمة عن
عبد الله بن عمر قال : صلى بنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم صلاة العشاء ليلة فى آخر
الصفحه ٣٥٩ : ، فإن هؤلاء الذين يزعمون لم يل أمور الناس منهم
إلا على بن أبى طالب وابنه الحسن ، وآخرهم فى زعمهم المهدى
الصفحه ٣٦٢ : خلافة الأربعة ، وقد بينا دخول خلافة الحسن وكانت نحوا من ستة أشهر فيها أيضا ،
ثم صار الملك إلى معاوية لما
الصفحه ٣٨٧ :
واستعمل عليهم العلاء بن الحضرمى ، قال أنس : وكنت فى غزاته ، فأتينا مغازينا
فوجدنا القوم قد بدروا بنا فعفوا