الصفحه ٢١٢ :
ولى ، فقال رسول
الله : ما له؟ ضرب الله عنقه ، فقال الرجل : فى سبيل الله ، فقال رسول الله
الصفحه ٢٢٣ : ائتمروا
بينهم أنه إن حكم بما يوافق هواهم تبعوه ، وإلا فاحذروا ذلك ، وقد ذمهم الله فى
كتابه العزيز على هذا
الصفحه ٢٢٩ :
تذكر ، وأكثر من
أن تحصر ، وقد قدمنا قبل مولده عليهالسلام طرفا صالحا من ذلك ، وقررنا فى كتاب
الصفحه ٢٣٨ : سيظفره بها ،
إما العير وإما النفير ، فود كثير من الصحابة ـ ممن كان معه ـ أن يكون الوعد للعير
، لما فيه من
الصفحه ٢٥٦ :
من حيث بدأتم ، وهو فى الصحيح ، وكذا حديث : المواقيت لأهل الشام واليمن ، وهو فى
الصحيحين وعند مسلم
الصفحه ٢٦١ :
كيف تفعل فى فتنة
تخرج فى أطراف الأرض كأنها صياصى نفر (١)؟ قلت : لا أدرى ما خار الله لى ورسوله
الصفحه ٢٧١ :
ومن كتاب دلائل النبوة في باب إخباره صلىاللهعليهوسلم
عن الغيوب المستقبلة
فمن ذلك ما ثبت فى
الصفحه ٢٧٤ : ستقدمون الشام فتنزلون أرضا يقال لها : أرض
عموسة ، فيخرج بكم فيها خرجان له ذباب كذباب الدملى. يستشهد الله
الصفحه ٢٧٧ : يساره وكشف عن ساقيه ودلى رجليه فى البئر كما صنع
النبي صلىاللهعليهوسلم وأبو بكر ، قال : ثم رجعت فقمت
الصفحه ٢٨٧ : فى بيتك ، فإن دخل عليك أحد البيت فقم إلى المخدع ، فإن
دخل عليك المخدع فاجثو على ركبتيك وقل : بؤ بإثمى
الصفحه ٢٩٣ :
ينظر إلى رجل
يسبقه بعض أعضائه إلى الجنة فينظر إلى زيد بن صوحان ، قلت : قتل زيد هذا فى وقعة
الجمل
الصفحه ٣١٥ : هو ابن سيرين عن بشر بن عباد
قال : كنت فى المسجد فجاء رجل فى وجهه أثر خشوع فدخل فصلى ركعتين فأوجز
الصفحه ٣٤٨ :
فدخل عليه مروان
فكلمه فى حاجته فقال : اقض حاجتى يا أمير المؤمنين فو الله إن مئونتي لعظيمة ،
وإنى
الصفحه ٤٤٨ :
التفسير ، وحاصله
أن الحديد أشد امتناعا فى الساعة الراهنة من الحجر ما لم يعالج فإذا عولج انفعل
الصفحه ٤٧٣ : يشبه فى عصره بحسان بن ثابت رضى الله عنه ، وفى
ديوانه المكتوب عنه فى مديح رسول الله صلىاللهعليهوسلم