الصفحه ٩٤ :
الرحمن بن مل
النهدى عن عبد الرحمن بن أبى بكر.
حديث آخر عن عبد الرحمن بن أبى بكر في هذا المعنى
الصفحه ١٨٣ :
زهاد البصرة
وعبادها ـ مع لين فى حديثه عن أنس فذكر القصة وفيه أن أم السائب كانت عجوزا عمياء.
قال
الصفحه ٢٠٥ : شهد فيه بالزور بطول العمر وكثرة الفقر والتعرض للفتن
، فكان ذلك ، فكان إذا سئل ذلك الرجل يقول : شيخ
الصفحه ٢٠٦ :
صولحت امرأة من
نسائه الأربع عن ربع الثمن على ثمانين ألفا ، وثبت فى الحديث من طريق شبيب بن غرقد
أنه
الصفحه ٢١١ : حطوتين (١) وأرسلنى إلى معاوية فى حاجة ، فأتيته وهو يأكل ، فقلت :
أتيته وهو يأكل ، فأرسلنى الثانية فأتيته
الصفحه ٢٢٤ : صلىاللهعليهوسلم : فإنى أحكم بما حكم فى التوراة ، فأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم بهما فرجما ، قال الزهرى
الصفحه ٢٤٠ : ، قال :
فإنه والله لا يكذب ، وسيأتى الحديث فى بابه ، وقد قدمنا أنه عليهالسلام جعل يشير لأصحابه قبل
الصفحه ٢٤٥ : ، وقال : إن الناس يكثرون وتقل الأنصار ، وقال لهم فى الخطبة قبل هذه على
الصفا : بل المحيا محياكم ، والممات
الصفحه ٢٨٨ : فتن القاعد فيها خير من القائم والقائم فيها خير
من الماشى ، والماشى فيها خير من الساعى ، من تشرف لها
الصفحه ٣٩٥ :
يلوذ به الهلاك
من آل هاشم
فهم عنده فى
نعمة وفواضل
وكذلك استسقى
الصفحه ٤١٧ :
مُوسى تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ) (١) وقد شرحناها فى التفسير ، وحكينا قول السلف فيها ،
واختلافهم فيها ، وأن
الصفحه ٤١٩ :
مقارنة بين عصا موسى وتسبيح الحصى في يد النبي صلىاللهعليهوسلم
أما العصا فقال
شيخنا العلامة
الصفحه ٤٢٠ :
قال : السلام عليك
يا رسول الله ، ثم قال : غريب ورواه أبو نعيم فى الدلائل من حديث السدى عن أبى
الصفحه ٤٢١ :
وتقدم فيما رواه
الحاكم فى مستدركه متفردا به عن عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم دعا رجلا إلى
الصفحه ٤٣١ : فى قصة موسى عليهالسلام وفى التفسير.
وقد ذكرنا
الأحاديث الواردة فى وضع النبي صلىاللهعليهوسلم يده