الصفحه ٣٠٦ : صلىاللهعليهوسلم : بينا أنا نائم إذ رأيت عمود الكتاب رفع احتمل من تحت
رأسى ، فظننت أنه مذهوب به ، فأتبعته بصرى
الصفحه ٣٣٥ :
معجزة أخرى
[إخباره عما يناله ابن عباس في حياته من العلم والبلاء]
روى البيهقى من
طريق الدراوردى
الصفحه ٣٣٦ : البيهقى :
لحديثه فى المختار شواهد صحيحة.
ثم أورد من طريق
أبى داود الطيالسى ، حدثنا الأسود بن شيبان عن
الصفحه ٣٤٦ :
ثالول ، فقال : ولا يموت حتى يذهب الثالول من وجهه ، فلم يمت حتى ذهب الثالول من
وجهه.
وهذا إسناد على
شرط
الصفحه ٤٣٦ :
فيه من المقالات
فالله علم ، قال شيخنا العلامة أبو المعالى بن الزملكانى : وأما حبس الشمس ليوشع
فى
الصفحه ٤٥٠ : تَرَوْها وَكانَ اللهُ بِما
تَعْمَلُونَ بَصِيراً (٩)) (١).
وقد تقدم فى
الحديث الّذي رواه مسلم من طريق شعبة
الصفحه ٤٧١ : : فكان من
دلالات حمل محمد صلىاللهعليهوسلم أن كل دابة كانت لقريش نطقت تلك الليلة : قد حمل برسول الله
الصفحه ١٥ :
يوم القيامة» وقد أخرجه البخارى ومسلم من حديث الليث بن سعد به ، ومعنى هذا أن
الأنبياء عليهمالسلام كل
الصفحه ٢٨ : وَانْشَقَّ
الْقَمَرُ).
قال : وقد كان ذلك
على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم انشق فلقتين فلقة من دون الجبل
الصفحه ٣٤ : قائل من الروافض :
إن أفضل فضيلة لأبى الحسن وأدل (دليل) على إمامته ما روى عن أسماء بنت عميس قالت :
كان
الصفحه ٤٠ : وهو مناقض لما قبله من السياقات ، وعمرو ابن ثابت هذا هو المتهم بوضع
هذا الحديث أو سرقته من غيره ، وهو
الصفحه ٤٤ : ولا أصل لها عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم حديث : لو صدق السائل ما أفلح من رده ، وحديث لا وجع إلا
وجع
الصفحه ٤٧ :
والنخل مبطلا لرد الشمس على علي بعد كلام ذكره رادا على من ادعى باطلا من الأمر
فقال ولا فرق بين من ادعى
الصفحه ٤٨ : رجلا دخل المسجد يوم جمعة من باب كان وجاه المنبر
ورسول الله صلىاللهعليهوسلم قائم يخطب ، فاستقبل رسول
الصفحه ٥٣ :
الله صلىاللهعليهوسلم حتى بدت نواجذه ثم قال : لله در أبى طالب لو كان حيا قرت
عيناه من ينشد قوله