الصفحه ٢٨٤ :
استيقظ النبي صلىاللهعليهوسلم من نومه وهو محمر الوجه وهو يقول : لا إله إلا الله ويل
للعرب من شر
الصفحه ٢٩٧ :
اتبعهما ، هكذا
أورده ولم يبين شيئا من أمره ، وهو حديث منكر جدا ، وآفته من زكريا بن يحيى هذا ـ وهو
الصفحه ٣٠٢ :
النسمة ، ولكن مقتول من ضربة على هذه تخضب هذه ـ وأشار بيده إلى لحيته ـ عهد معهود
، وقضاء مقضى ، وقد خاب من
الصفحه ٣٣٨ : بالغلام الثقفى يحكم فيهم بحكم أهل الجاهلية ، لا يقبل من محسنهم ، ولا
يتجاوز عن مسيئهم ، قال عبد الله
الصفحه ٣٤٣ : العزيز ، وعندى فى ذلك نظر
، والله أعلم.
وقد روى البيهقى
من حديث إسماعيل بن أبى أويس : حدثنى أبو معن
الصفحه ٣٩٧ :
نعمة الله كفرا
كفار قريش ـ يعنى وكذلك كل من كذب به من سائر الناس ـ كما قال : (وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ
الصفحه ٤١٥ :
وقد ذكر ذلك ابن
حامد فيما وقفت عليه بعد ، وقد ذكرنا فى أحاديث الإسراء من كتابنا هذا ، ومن
التفسير
الصفحه ٤٥٤ :
وضعه فيه من
اليهود ، وقال إن هذه السحابة لتبتهل بنصرك يا عمرو بن سالم ـ يعنى الخزاعى ـ حين
أنشده
الصفحه ٧ : الآيات ،
وأبين الحجج الواضحات ، لما اشتمل عليه من التركيب المعجز الّذي تحدى به الإنس
والجن أن يأتوا بمثله
الصفحه ٣٥ :
فصل
«إيراد هذا الحديث من طرق متفرقة»
أبو القاسم عبيد الله بن عبد الله بن أحمد الحسكاني يصنّف
الصفحه ٣٩ :
جماعة من العلماء
إلى أن هذا نسخ بصلاة الخوف ، والمقصود أنه لم يقل أحد من العلماء إنه يجوز تأخير
الصفحه ٥٠ : جعل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يشير بيده إلى ناحية من السماء إلا انفرجت حتى صارت
المدينة فى مثل
الصفحه ٥٥ :
اسقنا حتى يقوم
أبو لبابة عريانا فيسد ثعلب (١) مربده بإزاره ، قال : فلا والله ما فى السماء من قزعة
الصفحه ٩٤ : منكم طعام؟ فإذا مع رجل صاع من طعام أو نحوه
فعجن ثم جاء رجل مشرك مشعان طويل يغنم يسوقها ، فقال النبي
الصفحه ١٠٦ : فلم يجده فبعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم أبا رافع وأبا أيوب بدرعه فرهناها عند رجل من اليهود
بثلاثين