الصفحه ٤٢٩ : صلىاللهعليهوسلم أن يدعو لهم ليسقوا لما هم عليه من الجوع والجهد والقحط ،
فرفع يديه وقال : اللهم اسقنا ، اللهم اسقنا
الصفحه ٤٤٣ :
ولا من خالفهم حتى
تقوم الساعة ، والنداء فى يوم خمس مرات على كل مكان مرتفع من الأرض : أشهد أن لا
الصفحه ٤٤٧ : الأرض ـ فلم يقدروا على كسرها
ولا شيء منها ، فقام إليها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ وقد ربط حجرا على
الصفحه ٤٥٠ : مسيرة خمسين ألف سنة ، فى أقل من ثلث
ليلة ، فدخل السموات سماء سماء ، ورأى عجائبها ، ووقف على الجنة والنار
الصفحه ٤٨٥ : ................................................................. ٢٠٩
فصل في دعائه على
قوم فاستجيب فيهم......................................... ٢١٠
حديث آخر
الصفحه ١٧ : فيه على فرق النصارى واليهود وما أشبههم
من أهل الكتاب وغيرهم ، فإنه ذكر فى آخره دلائل النبوة ، وسلك
الصفحه ٩٩ :
عنده : اصرخ فى
أهل الخندق أن هلم إلى الغداء ، فاجتمع أهل الخندق عليه ، فجعلوا يأكلون منه وجعل
يزيد
الصفحه ٢١٥ : محرفا
مبدلا فذاك مردود ، فإن الله بعث محمدا بالحق وأنزل عليه الكتاب ليبين للناس
الصفحه ٢٤٩ :
من هؤلاء رضى الله
عنه عاش إلا حميدا ، ولا مات إلا على السداد والاستقامة والتوفيق ، ولله الحمد
الصفحه ٣١٠ : وليست من الآخرين ، وكذلك وقع ، صلوات الله
وسلامه عليه.
الصفحه ٣١٦ : وقال : حتى أتى بى جبلا فقال لى : اصعد ، فجعلت إذا أردت أن أصعد خررت على
رأسى ، حتى فعلت ذلك مرارا ، وأن
الصفحه ٣٥٨ : بيعته بمكة ، ثم تكون أنصاره من خراسان ،
كما وقع قديما للسفاح ، والله تعالى أعلم.
هذا كله تفريع على
صحة
الصفحه ٣٧٦ : إنها ستكون لكم أنماط ، وذكر
تمام الحديث فى وقوع ذلك واحتجاج امرأته عليه بهذا.
الصفحه ٤٤٨ : والشرعة التى شرعت له ، أكمل من كل حكمة وشرعة كانت لمن
قبله من الأنبياء صلوات الله عليه وعليهم أجمعين ، فإن
الصفحه ٤٥٥ : خصائصه أنه حي
لم يمت ، وهو الآن بجسده فى السماء الدنيا ، وسينزل قبل يوم القيامة على المنارة
البيضا