الصفحه ٢٩٥ : : ألا تسمع ما يقول هذا؟ فقال معاوية : لا يزال يأتينا بهنة ،
أو نحن قتلناه؟ إنما قتله من جاءوا به
الصفحه ٢١ : )) (٢) الآية. وأمته عليهالسلام لا يستحلون أن يوجدوا شيئا من الدين غير ما جاء به ، ولا
يبتدعون بدعة ما أنزل
الصفحه ٢٨٠ : الخوارج فى أثناء ذلك ، كما تقدم
الحديث المتفق على صحته ، وفى الأخبار بذلك ، وفى صفتهم وصفة الرجل المخدج
الصفحه ٤٨٧ : .................................................... ٣٥٣
الإخبار عن الأئمة
الاثنى عشر الذين كلهم من قريش.............................. ٣٥٩
الإخبار عن
الصفحه ٣٠٩ : جيش من أمتى يغزون البحر قد أوجبوا ، قالت أم
حرام : فقلت : يا رسول الله أنا فيهم؟ قال : أنت فيهم ، قالت
الصفحه ٣٣٨ : بالغلام الثقفى يحكم فيهم بحكم أهل الجاهلية ، لا يقبل من محسنهم ، ولا
يتجاوز عن مسيئهم ، قال عبد الله
الصفحه ٥٤ : من غزوة تبوك أتاه وفد بنى فزارة فيهم بضعة عشر رجلا فيهم
خارجة بن الحصين ، والحر بن قيس ـ وهو أصغرهم
الصفحه ٣٨ :
عبد الله النخعى ،
وقد روى عنه البخارى فى كتاب الأدب وحدث عنه جماعة من الأئمة وقال فيه أبو حاتم
الصفحه ٣٠ : بلدانهم ، ولنوم كثير منهم ، أو
لعله كان فى أثناء الليل حيث ينام كثير من الناس وغير ذلك من الأمور والله
الصفحه ٤٤٢ :
محمد رسول الله ،
فعرفت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك ، فقال الله : صدقت يا آدم ، ولو لا
الصفحه ٣١٨ : ، فقالت : يا معاوية قتلت حجرا وأصحابه وفعلت الّذي فعلت ، أما خشيت أن
أخبأ لك رجلا فيقتلك؟ قال : لا ، إني
الصفحه ٣٣١ : ، فلما ورد المدينة استباحها
ثلاثة أيام ، فقتل فى غضون هذه الأيام بشرا كثيرا حتى كاد لا يفلت أحد من أهلها
الصفحه ٢١٠ : بالدوام على الهداية والقيام بنصرة
الدين إلى آخر الأمر ، وروى أحمد في مسنده : لا تقوم الساعة حتى يتحول خيار
الصفحه ١٩ :
المدينة ، وبها
المهاجرون والأنصار ليس فيهم من آمن برغبة دنيوية ، ولا برهبة إلا قليلا من
الأنصار
الصفحه ٣٥٠ : لأنه لا يمكن إدخال دولة عثمان ابن
عفان رضى الله عنه ، وكانت ثنتا عشرة سنة ، فى هذه المدة ، لا من حيث