الصفحه ٣٠ : أمره على كثير من الناس لأمور مانعة من مشاهدته فى
تلك الساعة ، من غيوم متراكمة كانت تلك الليلة فى
الصفحه ٣٨٩ : مادة والأعاجم خلفها ، فقال رجل من المسلمين : بسم الله
، ثم اقتحم فرسه فارتفع على الماء ، فقال الناس
الصفحه ١٠ : وما يكون وحكم ما هو كائن بين الناس على مثل هذا النبي الأمى وجده ، كان من
الدلالة على صدقه، وقال تعالى
الصفحه ٢٦١ : الخراج بالشام ومصر قبل وجود ذلك ، صلوات الله وسلامه عليه
، وقد اختلف الناس فى معنى قوله عليهالسلام
الصفحه ٢١٥ : محرفا
مبدلا فذاك مردود ، فإن الله بعث محمدا بالحق وأنزل عليه الكتاب ليبين للناس
الصفحه ٣٥٧ : أمرها بعد ، وأن ذلك يكون فى آخر الزمان ، كما سنورده فى
موضعه إن شاء الله تعالى ، وبه الثقة وعليه التكلان
الصفحه ٣٥٨ : ، والله أعلم.
وأما السفاح فقد
تقدم أنه يكون فى آخر الزمان ، فيبعد أن يكون هو الّذي بويع أول خلفاء بنى
الصفحه ٢٦٠ : هذا الحديث فى جزء بن
سهيل السلمى ، وكان على الأعاجم فى ذلك الزمان ، فكانوا إذا رجعوا إلى المسجد
نظروا
الصفحه ٤١٣ : استدلاله للمعاد بالبداءة ، فالذى خلق الخلق بعد أن لم يكونوا شيئا
مذكورا ، قادر على إعادتهم كما قال
الصفحه ٢٩٩ : على : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : يخرج قوم فى آخر الزمان حدثاء الأسنان ، سفهاء
الأحلام
الصفحه ٣٧٧ :
حديث آخر
[إخباره عن اتساع الدنيا على أمته]
روى الإمام أحمد
عن عبد الصمد بن عبد الوارث عن داود
الصفحه ٢٩٦ : علمت أنا كنا نقرأ (وَجاهِدُوا فِي اللهِ
حَقَّ جِهادِهِ) (١) فى آخر الزمان ، كما جاهدتم فى أوله؟ فقال
الصفحه ٢٧ : عبيد الله ابن عبد
الله بن عتبة عن ابن عباس قال : انشق القمر فى زمان النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥٦ : ، ويقتل الله على أيديهم كل جبار وكل عدو لهم.
وقال الإمام أحمد
: حدثنا عثمان بن أبى شيبة ، حدثنا جرير عن
الصفحه ٤١٤ : صلىاللهعليهوسلم كسر ثلاثمائة
وستين صنما ، قد ألزمها الشيطان بالرصاص والنحاس ، فكان كلما دنا منها بمخصرته
تهوى من