الصفحه ٩٧ : الله فاستحى الله منه، وأما
الآخر فأقبل تائبا فتاب الله عليه وأما الآخر فأعرض فأعرض الله عنه ثم قال
الصفحه ٦٧ : فيه ويسقى الناس فازدحم الناس
عليه فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم يا أيها الناس أحسنوا الملأ فكلكم
الصفحه ٣٠١ :
أئمة هذا الشأن ،
ووقوع ذلك فى زمان عليّ معلوم ضرورة لأهل العلم قاطبة ، وأما كيفية خروجهم وسببه
الصفحه ٢٤٨ : بعده ، وهكذا وقع ولله الحمد والمنة ، ولكن خاف عليهم أن ينافسوا
فى الدنيا ، وقد وقع هذا فى زمان على
الصفحه ٢٧٢ : جسده ، وأنه بار بأمه وأمره لعمر بن الخطاب أن
يستغفر له ، وقد وجد هذا الرجل فى زمان عمر بن الخطاب على
الصفحه ٣٠٨ :
قال : ناس من أمتى
عرضوا على غزاة فى سبيل الله ، كما قال فى الأولى ، قالت : قلت يا رسول الله : ادع
الصفحه ٣٧٢ : يبقى مثل الآنك ، ثم يصير كالفحم الأسود ، وذكر
أن ضوءها يمتد الى تيماء بحيث كتب الناس على ضوئها فى الليل
الصفحه ٤٦٨ : ؟ قال : فقالوا : فأنا نسافر معك ، قال : فهبوا على بركة الله تعالى ،
قال : فغدوا من غوطة دمشق ليس معهم
الصفحه ٣٢٣ :
قال البيهقى :
وعلى وأبو هريرة إنما يقولان : هذا الشيء سمعناه من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧ :
كتاب دلائل النبوة
وهى معنوية وحسية
فمن المعنوية إنزال القرآن عليه ، وهو أعظم المعجزات ، وأبهر
الصفحه ٨ :
، ولو كان من متقول من عند نفسه لخاف أن يعارض ، فيفتضح ويعود عليه نقيض ما قصده
من متابعة الناس له
الصفحه ٣٣٠ : : تدخل بيتك ، قال :
قلت : فإن أتى على؟ قال : يأتى من أنت منه ، قال : قلت : وأحمل السلاح؟ قال : إذا
تشرك
الصفحه ٣٧٥ :
حديث آخر
[إخباره عن القوم الذين يخرجون آخر الزمان
وفي أيديهم مثل أذناب البقر]
قال الإمام
الصفحه ١٨٥ : المسلمين : بسم الله ، ثم اقتحم بفرسه فارتفع على الماء ، فقال الناس
: بسم الله ثم اقتحموا فارتفعوا على الما
الصفحه ٣٤٩ : ) (١) يعنى بلاء للناس : على بن زيد بن جدعان ضعيف ، والحديث
مرسل أيضا ، وقال أبو داود الطيالسى : حدثنا القاسم