الصفحه ٤٢٣ : يديه ، وكان له قضيب يتوكأ عليه إذا مشى ، وهو الّذي عبر عنه سطيح فى قوله
لابن أخيه عبد المسيح بن نفيلة
الصفحه ٤٢٤ : محمداصلىاللهعليهوسلم ليلة الإسراء وهو بالملإ الأعلى حين رفع لمستوى سمع فيه
صريف الأقلام ، وحصلت له الرؤية فى قول طائفة
الصفحه ٤٢٦ : دعاؤه عليهالسلام بالطرفان ، وهو الموت الذريع فى قول ، وما بعده من الآيات
والقحط والجدب ، فإنما كان ذلك
الصفحه ٤٢٧ : .
وقد فسر ابن مسعود
قوله تعالى : (فَارْتَقِبْ يَوْمَ
تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ (١٠)) (٣) بذلك
الصفحه ٤٤١ :
والبيهقى من طريق عبد الرحمن ابن يزيد بن أسلم عن أبيه عن عمر بن الخطاب مرفوعا فى
قول آدم : يا رب أسألك بحق
الصفحه ٤٤٣ :
إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ، وهكذا كل خطيب يخطب لا بد أن يذكره فى
خطبته ، وما أحسن قول حسان
الصفحه ٤٤٥ :
القول فيما أوتي داود عليهالسلام
قال الله تعالى : (وَاذْكُرْ عَبْدَنا داوُدَ ذَا
الْأَيْدِ
الصفحه ٤٤٦ : سَبِيلاً (٩)) (١) إلى قوله : (وَما أَرْسَلْنا
قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ
الصفحه ٤٤٧ : قَسْوَةً) (٣) الآية ، وأما قوله تعالى : (قُلْ كُونُوا
حِجارَةً أَوْ حَدِيداً (٥٠) أَوْ خَلْقاً مِمَّا
الصفحه ٤٤٨ : مسلمرحمهالله ، وأما قوله : وأوتيت الحكمة وفصل الخطاب ، فقد كانت
الحكمة التى أوتيها محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٤٩ :
القول فيما أوتي سليمان بن داود عليهالسلام
قال الله تعالى : (فَسَخَّرْنا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي
الصفحه ٤٥٣ : وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ (١٨) فَتَبَسَّمَ ضاحِكاً
مِنْ قَوْلِها) (٢) الآية.
قيل : قد أعطى
محمد
الصفحه ٤٥٥ :
القول فيما أوتي عيسى بن مريم عليهالسلام
ويسمى المسيح ،
فقيل : لمسحه الأرض ، وقيل : لمسح قدمه
الصفحه ٤٦٧ : على قولين ، والمشهور عن
الجمهور أنها نزلت ، واختلفوا فيما كان عليها من الطعام على أقوال.
وذكر أهل
الصفحه ٤٦٨ : الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم.
وأما قوله عن عيسى
بن مريم عليهالسلام : إنه قال لبنى إسرائيل