الصفحه ٢٦٧ : ، ثم عثمان ، وقوله عليهالسلام : هذه خلافة النبوة.
وفى الصحيح عن أبى
موسى قال : دخل رسول الله
الصفحه ٢٧٥ : بكر ثم عمر ثم عثمان ، وقوله عليهالسلام : هذه خلافة النبوة ، وقال نعيم بن حماد
الصفحه ٢٧٦ : الله صلىاللهعليهوسلم : هؤلاء يكونون خلفاء بعدى ، وقد تقدم فى حديث عبد الله بن
حوالة قوله
الصفحه ٢٧٨ : أدرك من مقالته شيئا إلا قول
عثمان : ظلما وعدوانا يا رسول الله؟ فما دريت ما هو حتى قتل عثمان ، فعلمت أن
الصفحه ٢٨٢ : .
قال البيهقى :
تابعه يزيد بن أبى مريم عن أبى عبيد الله مسلم بن يشكر عن أبى الدرداء إلى قوله :
لست منهم
الصفحه ٢٨٧ : ابن سلمة به ، وزاد مؤمل فى روايته بعد
قوله : واتخذ سيفا من خشب واقعد فى بيتك حتى تأتيك يد خاطئة أو
الصفحه ٢٩٩ : ، يقولون من قول خير البرية ، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم ، فأينما لقيتموهم
فاقتلوهم ، فإن فى قتلهم أجرا لمن
الصفحه ٣٠٥ : حملنى على الخلافة إلا قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم لى : يا معاوية إن ملكت فأحسن ، ثم قال البيهقى
الصفحه ٣١٣ :
أحمد أنه قال : أخطأ عبد الرزاق فى قوله : خوزا ، بالخاء ، وإنما هو بالجيم جوزا
وكرمان ، هما بلدان
الصفحه ٣١٤ : نعالهم الشعر كأن
وجوههم المجان المطرقة ، حمر الوجوه ، صغار الأعين ، قلت : وأما قول سفيان بن
عيينة : إنهم
الصفحه ٣٢٩ : ،
ويقال : إنه بعث معهم بالرأس حتى وضع بين يدى يزيد فأنشد حينئذ قول بعضهم :
نفلق هاما (٢) من رجال
الصفحه ٣٣٩ : الحجاج ، وقال عبد الرزاق عن معمر
عن ابن طاوس أن أباه لما تحقق موت الحجاج تلا قوله تعالى (فَقُطِعَ دابِرُ
الصفحه ٣٤٦ : ، وغيره عن الأصم عن سعيد بن عثمان التنوخي عن بشر بن بكر عن الأوزاعى
عن الزهرى عن سعيد ، فذكره ولم يذكر قول
الصفحه ٣٤٩ : ، فقرت به عينه وهى قوله : (وَما جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ
الصفحه ٣٥٠ : شيخنا
الحافظ أبا الحجاج المزى رحمهالله عن هذا الحديث فقال : هو حديث منكر وأما قول القاسم بن
الفضل