الصفحه ٥٤ : خيرا ، فضحك رسول الله صلىاللهعليهوسلم من قوله ، فقام رسول الله صلىاللهعليهوسلم فصعد المنبر وتكلم
الصفحه ٩١ : فيها بركة وخيرا كثيرا ، وهذا حديث
غريب أيضا إسنادا ومتنا ، وقد قدمنا فى أول البعثة حين نزل قوله تعالى
الصفحه ١٢٨ : : وقد
قيل إن قول البخارى : عن أبى حفص واسمه عمرو ابن العلاء ، وهم ، والصواب معاذ بن
العلاء كما وقع فى
الصفحه ١٣٥ : ابن
عساكر : رواه صالح بن أبى الأخضر عن الزهرى ، فقال : عن رجل يقال له سويد بن يزيد
السلمى ، وقول شعيب
الصفحه ١٥٣ : صلىاللهعليهوسلم فرأينا عجبا فذكر قصة الشجرتين واستتاره بهما عند الخلاء ،
وقصة الصبى الّذي كان يصرع ، وقوله : بسم
الصفحه ١٥٨ :
إلا الترمذي من
قوله : والّذي نفسى بيده لا تقوم الساعة حتى يكلم السباع الإنس إلى آخره ، عن
سفيان بن
الصفحه ١٨٩ : قوله مضت اثنتان وبقى
أربع أو مضت أربع وبقى اثنتان ، على اختلاف الرواية والله أعلم.
وقد قال البخارى
فى
الصفحه ٢٠٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأنا أنشد من قولى :
بلغنا السماء
عفة وتكرما
وإنا
الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوسلم ، فأنزل الله عزوجل قوله تعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي
الصفحه ٢٢٠ : بسطت القول على
ذلك فى التفسير بما فيه الكفاية والله أعلم.
الصفحه ٢٢٤ :
فى هذا السياق من الأحاديث عند قوله تعالى (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ
الصفحه ٢٢٧ : الْقَوْلُ عَلَى الْكافِرِينَ (٧٠)) (٥) فذكر تعالى بعثته إلى الأميين وأهل الكتاب وسائر الخلق من
عربهم وعجمهم
الصفحه ٢٣١ : ؟» (١) ومصداق ذلك أيضا فى قوله تعالى : (وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
النَّبِيِّينَ) (٢) وفى الزبور صفة محمد
الصفحه ٢٣٩ : قوله : (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ
الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ
الصفحه ٢٦٢ : أن
الحافظ أبا بكر البيهقى احتج به على ما رجحه من أحد القولين المتقدمين ، وفيما
سلكه نظر ، والظاهر