الصفحه ٢٢٧ : ، فكل من بلغه القرآن فهو نذير له ، قال صلىاللهعليهوسلم : والّذي نفسى بيده لا يسمع بى أحد من هذه الأمة
الصفحه ٢٢٨ : أعقلهم فى نفس الأمر ، ثم إنه قد انتشرت دعوته فى المشارق والمغارب
، وعمت دولة أمته فى أقطار الآفاق عموما
الصفحه ٢٣٢ : مرتق إلى جنات العلى ، ومرسل إليكم الفارقليط روح
الحق يعلمكم كل شيء ، ولم يقل شيئا من تلقاء نفسه
الصفحه ٢٣٣ : : والّذي نفس محمد بيده إننى
لأنا هو ، وإن من أمتى لأكثر من سبعين ألفا وسبعين وسبعين.
جوابه
الصفحه ٢٣٦ : الصحيح
«إذا هلك قيصر فلا قيصر بعده ، وإذا هلك كسرى فلا كسرى بعده ، والّذي نفسى بيده
لننفقن كنوزهما فى
الصفحه ٢٣٨ : : يا رسول الله أعطنى ، فإنى فاديت نفسى ، وفاديت
عقيلا ، فقال له : خذ ، فأخذ فى ثوب مقدارا لم يمكنه أن
الصفحه ٢٤٥ : هلك كسرى فلا كسرى بعده ، وإذا هلك قيصر فلا قيصر
بعده ، والّذي نفس محمد بيده لتنفقن كنوزهما فى سبيل
الصفحه ٢٤٦ : بينى وبين نفسى : فأين دعار (١) طيئ الذين قد سعروا البلاد؟ ولئن طالت بك حياة لتفتحن كنوز
كسرى ، قلت
الصفحه ٢٥١ : : لم يمت ، فعاد
الثالثة فقال : إن فلانا نحر نفسه بمشقص عنده ، فلم يصلّ عليه ، ثم قال البيهقى
تابعه زهير
الصفحه ٢٥٦ : ، والّذي نفسى بيده لتنفقن كنوزهما فى
سبيل الله عزوجل.
وفى صحيح البخارى
من حديث أبى إدريس الخولانى عن عوف
الصفحه ٢٥٨ :
نفسى بيده لتنفقن
كنوزهما فى سبيل الله عزوجل ، أخرجاه ، وقال البيهقى : المراد زوال ملك قيصر ، عن
الصفحه ٢٦٣ : صلىاللهعليهوسلم : والّذي نفسى بيده لتفتحن عليكم فارس والروم حتى يكثر
الطعام فلا يذكر عليه اسم الله عزوجل.
وروى
الصفحه ٢٧٨ : صابر نفسى عليه ، تفرد به أحمد.
ثم قد رواه أحمد
عن وكيع عن إسماعيل عن قيس عن عائشة فذكر مثله ، وأخرجه
الصفحه ٢٩٠ : الأجلح ، قال ابن عباس :
فوقع ذلك فى نفسى ، فلما أتى الكوفة خرجت فقلت : لأنظرن ، فان كان كما يقول فهو
أمر
الصفحه ٣٠٤ : ، فتصافا بصفين على ما ذكره الحسن البصرى ،
فمال الحسن بن على إلى الصلح ، وخطب الناس وخلع نفسه من الأمر وسلمه