الصفحه ٣٣ : ، وقال
ابن الجوزى : وقد رواه ابن مردويه من طريق حديث داود بن واهج عن أبى هريرة قال :
نام رسول الله
الصفحه ٣٦ :
ولا ندرى أسمعت أم
هذا من جدتها أسماء بنت عميس أم لا ، ثم أورده هذا المص من طريق الحسين بن الحسن
الصفحه ٤١ :
فذكره. وقال :
اختصرته من حديث طويل. ، وهذا إسناد مظلم ويحيى ابن يزيد وأبوه وشيخه داود بن
فراهيج
الصفحه ٦٩ : ، فجاء بها وفيها شيء من ماء ، فقال لهم : تعالوا فاشربوا ، فجعل يصب
لهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى
الصفحه ٨٨ : من شعير وعناق (١) ، فعزم عليهالسلام على أهل الخندق بكمالهم، فكانوا ألفا أو قريبا من ألف ،
فأكلوا
الصفحه ٩٢ :
فى دعوته عليهالسلام بنى هاشم ـ وكانوا نحوا من أربعين ـ فقدم إليهم طعام من مد
فأكلوا حتى شبعوا
الصفحه ١٤١ :
باب ما يتعلق بالحيوانات من دلائل النبوة
قصة البعير الناد وسجوده له وشكواه إليه
قال الإمام
الصفحه ٢١٧ : ثوبان حدثه قال : كنت قائما عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم فجاءه حبر من أحبار اليهود ، فقال : السلام
الصفحه ٢٣٢ : ، اخترته واصطفيته لنفسى ، وأرسلته إلى الأمم بأحكام
صادقة ، ومن كتاب النبوات : أن نبيا من الأنبياء مرّ
الصفحه ٢٤٦ :
: فإن طالت بك حياة لترين الظعينة ترتحل من الحيرة حتى تطوف بالكعبة ما تخاف أحدا
إلا الله عزوجل : قلت فيما
الصفحه ٢٦٨ : : اهدأ فما عليك إلا نبى أو صديق أو شهيد ، وهذا من دلائل
النبوة ، فإن هؤلاء كلهم أصابوا الشهادة ، واختص
الصفحه ٣٠٣ :
الخارجى وهو خارج
لصلاة الصبح عند السدة ، فبقى على يومين من طعنته ، وحبس ابن ملجم ، وأوصى على إلى
الصفحه ٣٣٠ : الرحمن
عن أيوب بن بشير المعافرى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرج في سفر من أسفاره ، فلما مر بحرة زهرة
الصفحه ٣٥٩ :
الأخبار عن الأئمة الاثنى عشر الذين كلهم من قريش
وليسوا بالاثنى
عشر الذين يدعون إمامتهم الرافضة
الصفحه ٣٧١ : يقول وهو بالفسطاط فى خلافة معاوية وكان معاوية
أغزى الناس القسطنطينية فقال : والله لا تعجز هذه الأمة من