الصفحه ٤٤٥ : وتسبح معه ، وكان سريع القراءة ، يأمر بدوابه فتسرح فيقرأ
الزبور بمقدار ما يفرغ من شأنها ثم يركب ، وكان لا
الصفحه ١٥٦ : ، فقال : ما جزاء
العبد الصالح من مواليه؟ قالوا : يا رسول الله فإنا لا نبيعه ولا ننحره ، قال فقد
استغاث
الصفحه ٣٥٣ :
الإخبار عن دولة بني العباس
وكان ظهورهم من خرسان في سنة ثنتين وثلاثين ومائة (١)
قال يعقوب بن
الصفحه ٢٠٣ :
حديث آخر
[دعاؤه لابن عباس واستجابة دعوته]
ثبت فى الصحيحين
من حديث أبى النضر هاشم بن القاسم عن
الصفحه ٢٦٠ : رسول الله ومن يستطيع الشام وبه الروم ذوات القرون؟ قال : والله ليفتحها الله
عليكم ، وليستخلفنكم فيها حتى
الصفحه ٣٦٩ :
قبل أن يسألوها ،
ورواه الترمذي من طريق الأعمش.
وقد رواه البخارى
ومسلم من حديث شعبة عن أبى حمزة
الصفحه ٢٧٠ :
المفسرون : هم أبو
بكر وأصحابه رضى الله عنهم.
وثبت فى الصحيحين
من حديث عامر الشعبى عن مسروق عن
الصفحه ٤٢٩ :
تظليل الغمام إنما
كان لاحتياجهم إليه من شدة الحر.
وقد ذكرنا فى
الدلائل حين سئل النبي
الصفحه ٣٧٨ : صلىاللهعليهوسلم : إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد
لها أمر دينها.
قال أبو داود :
عبد الرحمن
الصفحه ٤٢٨ : حجة وأبهر برهان على نبوته وجاهه عند الله تعالى ، ولم ينقل معجزة عن نبى من
الأنبياء من الآيات الحسيات
الصفحه ٢٠ :
فقيل : ليته لم
يأمر به ، ولا نهى عن شيء فقيل : ليته لم ينه عنه ، وأحل لهم الطيبات لم يحرم منها
الصفحه ٢١ :
أُوتِيَ
مُوسى وَعِيسى وَما أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ
الصفحه ٣٩٣ :
ظهر رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو ساجد عند الكعبة سلا تلك الجزور ، واستضحاكهم من ذلك ،
حتى أن
الصفحه ٤١٤ : صلىاللهعليهوسلم كسر ثلاثمائة
وستين صنما ، قد ألزمها الشيطان بالرصاص والنحاس ، فكان كلما دنا منها بمخصرته
تهوى من
الصفحه ٣٢٣ :
قال البيهقى :
وعلى وأبو هريرة إنما يقولان : هذا الشيء سمعناه من رسول الله صلىاللهعليهوسلم