الصفحه ١٤ :
وبلاغته ، ونظمه ،
وتراكيبه ، وأساليبه ، وما تضمنه من الأخبار الماضية والمستقبلة ، وما اشتمل عليه
الصفحه ٣٨١ : المعجزات العظيمة التى لم يكن لاحد قبله منهمعليهمالسلام.
فمن ذلك القرآن
العظيم الّذي لا يأتيه الباطل من
الصفحه ٢٧٢ : ، قاله ابن أبى خيثمة ، ومن ذلك ما رواه مسلم من حديث
أسيد بن جابر عن عمر بن الخطاب فى قصة أويس القرنى
الصفحه ٨ : الظَّالِمِينَ (٣٩)) (٢) فبين تعالى أن الخلق عاجزون عن معارضة هذا القرآن ، بل عن
عشر سور عليه ، بل عن سورة منه
الصفحه ٧ :
كتاب دلائل النبوة
وهى معنوية وحسية
فمن المعنوية إنزال القرآن عليه ، وهو أعظم المعجزات ، وأبهر
الصفحه ١٥ : التى كانت للأنبياء انقرض زمانها فى حياتهم ولم يبق
منها إلا الخبر عنها ، وأما القرآن فهو حجة قائمة كأنما
الصفحه ٤١٠ : ،
ودل على أن إبراهيم أفضل الخلق بعده ، ولو كان أحد أفضل من إبراهيم بعده لذكره.
ثم قال أبو نعيم :
فإن
الصفحه ٣٢٢ : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم الصادق المصدوق يقول : هلاك أمتى على يد غلمة أمراء سفهاء
من قريش
الصفحه ١٩٤ : يحيى بن عمران أبى بكر ، حدثنا عطاء بن أبى رباح قال : قال لى ابن عباس :
ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت
الصفحه ١٧ : من بنى هاشم صفوة قريش ،
ومن مكة أم القرى وبلد البيت
الصفحه ١٢ : تعالى أنه سيظهر الآيات : القرآن وصدقه من جاء به بما
يخلقه فى الآفاق من الآيات الدالة على صدق هذا الكتاب
الصفحه ١٥٨ : ولم يخرجوه ، وقد رواه البيهقى
من حديث النفيلي قال : قرأت على معقل بن عبد الله بن شهر بن حوشب عن أبى
الصفحه ٩٣ : : أن أصحاب الصفة كانوا أناسا فقراء ، وأن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال مرة : من كان عنده طعام اثنين
الصفحه ٢٤٠ : تلك الرءوس ، وقد كان صلىاللهعليهوسلم يعلم ذلك قبل كونه من إخبار الله له بذلك ، ولهذا قال سعد
ابن
الصفحه ٣٩٠ :
إلى أصحابه ، وقال
: هل تفقدون من متاعكم شيئا فندعو الله تعالى؟ ثم قال : هذا إسناد صحيح ، قلت