الصفحه ١٤٦ :
رجعنا من سفرنا مررنا بذلك الماء فأتته امرأة بجزر (١) ولبن فأمرها أن ترد الجزر وأمر أصحابه فشربوا من
الصفحه ١٥٩ :
نعيم من طريق عبد الرحمن بن يزيد بن تميم عن الزهرى عن سعيد بن المسيب عن أبى سعيد
فذكره.
حديث أبي هرير
الصفحه ٢٢٤ :
فى هذا السياق من الأحاديث عند قوله تعالى (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ
الصفحه ٢٤٢ : عليها الأرضة فأكلتها إلا ما فيها من
أسماء الله ، أو كما قال: فأحضروها ، فإن كان كما قال وإلا أسلمته
الصفحه ٢٤٨ :
ففى هذا الحديث
مما نحن بصدده أشياء ، منها أنه أخبر الحاضرين أنه فرطهم ، أى المتقدم عليهم فى
الموت
الصفحه ٢٥٣ :
فصل
في ترتيب الأخبار بالغيوب المستقبلة بعده صلىاللهعليهوسلم
ثبت فى صحيح
البخارى ومسلم من
الصفحه ٢٥٦ :
يثبون فيحملون
بأهليهم ومن أطاعهم ، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون ، وأخرجه ابن خزيمة من
طريق
الصفحه ٣٣٢ :
الأشدق وكان نائبا على المدينة من زمن معاوية وأيام يزيد ومروان ، فلما هلك مروان
زعم أنه أوصى له بالأمر من
الصفحه ٣٤٢ : ، وسيأتى فى
الحديث الآخر إن شاء الله أن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد
لها دينها ، وقد
الصفحه ٣٥١ :
بين فئتين عظيمتين
من المسلمين ، فكان هذا فى هذا العام ، ولله الحمد والمنة ، واستمر الأمر فى أيدى
الصفحه ٣٥٥ : : يقتل عند كيركم هذه ثلاثة كلهم ولد خليفة ، لا يصير إلى
واحد منهم ، ثم تقبل الرايات السود من خراسان
الصفحه ٣٥٦ : شهاب عن قبيصة ـ هو ابن ذؤيب الخزاعى ـ عن أبى هريرة
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : يخرج من
الصفحه ٣٧٩ : صلىاللهعليهوسلم أخبر عن عيسى بن مريم أنه ينزل من السماء على المنارة
البيضاء شرقى دمشق ولعل أصل لفظ الحديث على
الصفحه ٣٨٥ : جَزاءً لِمَنْ كانَ كُفِرَ (١٤) وَلَقَدْ تَرَكْناها
آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (١٥)) (١).
وقد ذكرت
الصفحه ٣٩٤ : محمد صلىاللهعليهوسلم مثله حين ناله من قريش ما ناله من التكذيب والاستخفاف ،
فأنزل الله إليه ملك