الصفحه ١١٧ : إلى نخلة فقال : ادع
ذلك العذق ، فدعاه فجاء ينقز بين يديه ، فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ارجع
الصفحه ٢٢٧ : الْقَوْلُ عَلَى الْكافِرِينَ (٧٠)) (٥) فذكر تعالى بعثته إلى الأميين وأهل الكتاب وسائر الخلق من
عربهم وعجمهم
الصفحه ٣٩ :
جماعة من العلماء
إلى أن هذا نسخ بصلاة الخوف ، والمقصود أنه لم يقل أحد من العلماء إنه يجوز تأخير
الصفحه ١٢٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا خطب يوم الجمعة يسند ظهره إلى خشبة ، فلما كثر الناس
قال : ابنوا لى
الصفحه ١٧٠ :
والله لقد جئتك
وما على ظهر الأرض أبغض إلى منك ، وإنك اليوم أحب إلى من والدى ومن عينى ومنى ،
وإنى
الصفحه ٢١٦ : صلىاللهعليهوسلم : ثلاث لا يعلمهن إلا نبى. ما أول أشراط الساعة؟ وما أول
طعام يأكله أهل الجنة؟ وما ينزع الولد إلى
الصفحه ٤٠٥ :
فلم تحترق ،
فاستغفر له ثم خرج إلى الشام ، وكانوا يسمونه بإبراهيم عليهالسلام ، وهذا الرجل هو أبو
الصفحه ١٨ :
الّذي بناه
إبراهيم ودعا الناس إلى حجه ، ولم يزل محجوجا من عهد إبراهيم ، مذكورا فى كتب
الأنبيا
الصفحه ٥٢ : أتينا منازلنا فلم يزل تمطر إلى الجمعة الأخرى ، فقام إليه ذلك الرجل أو غيره
فقال : يا رسول الله تهدمت
الصفحه ٨٥ : ، قال : عمدت أم سليم إلى نصف مد شعير
فطحنته ثم عمدت إلى عكة كان فيها شيء من سمن فاتخذت منه خطيفة قال
الصفحه ١٠٥ : نرد إلى المدينة عن آخرنا ، فلما
رجع إلى المدينة طلع غليم من أهل المدينة فدفعهن إلى ذلك الغلام فانطلق
الصفحه ١١٨ :
الأرض ويسجد ويرفع رأسه حتى وقف بين يديه ثم أمره فرجع ، قال : العامرى وهو يقول :
يا آل عامر بن صعصعة
الصفحه ١٣٤ : أجلس ،
فجلست إلى جنبه ، لا أسأله عن شيء ولا يذكره لى ، فمكثت غير كثير ، فجاء أبو بكر
يمشى مسرعا فسلم
الصفحه ١٤٥ :
ومن جبل أسود إلى
جبل أبيض كان يصغى لها أن تفعله (١).
وهذا الإسناد على
شرط السنن ، وإنما روى ابن
الصفحه ٢١٠ : أقبل بقلوبهم
إلى طاعتك وحط من أوزارهم ، ثم رواه عن الحاكم عن الأصم عن محمد بن إسحاق الصنعانى
عن على بن