الصفحه ٥ : ء والمرسلين.
سيدنا محمد وعلى
آله وصحابته أجمعين.
وبعد ، ، ،
إن لنا شرف عظيم
أن نكتب عن معجزات الأنبيا
الصفحه ٨ : صادِقِينَ (١٣) فَإِلَّمْ
يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّما أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللهِ وَأَنْ لا
إِلهَ
الصفحه ١٠ : يُوحى إِلَيَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ
عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (١٥) قُلْ لَوْ شاءَ
اللهُ ما
الصفحه ١٧ : بتدبر سيرته من حين ولد إلى أن بعث ، ومن
حين بعث إلى أن مات ، وتدبر نسبه وبلده وأصله وفصله ، فإنه كان من
الصفحه ٢٠ : على أكمل وجه ، وأخبر بأشياء
ليست فى الكتب وليس فى الكتب إيجاب لعدل وقضاء بفضل وندب إلى الفضائل وترغيب
الصفحه ٤٦ : قاموا إلى بطحان وهو واد هناك فتوضئوا وصلوا العصر بعد ما غربت الشمس ،
وكان على أيضا فيهم ولم ترد لهم
الصفحه ٤٧ : السماوية فى باب دلائل النبوة ، استسقاؤه عليهالسلام ربه (عزوجل) لأمته حين تأخر المطر فأجابه إلى سؤاله سريعا
الصفحه ٦٠ : ثلثيها فرفعت
إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال البراء : فكدت بإنائى هل أجد شيئا أجعله فى حلقى؟ فما
الصفحه ٦٢ : رجل من الأنصار يبرد
لرسول الله فى أشجاب له على حمارة من جريد قال : فقال لى : انطلق إلى فلان
الأنصارى
الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوسلم وأصحابه إلى المشركين ، فبعث الله ريحا فضرب وجوه المشركين
وأنزل الله نصره وأمكن من ديارهم فقتلوا
الصفحه ٧٧ : ، فجاءت أم سليم فرأت العكة ممتلئة تقطر ،
فقالت أم سليم : يا ربيبة أليس أمرتك أن تنطلقى بها إلى رسول الله
الصفحه ٨٣ : ، حدثنا سعد ـ يعنى ابن سعيد بن قيس ـ أخبرنى أنس ابن مالك
قال : بعثنى أبو طلحة إلى رسول الله
الصفحه ٨٤ : ما عندنا ، قال : فأتيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه عنده فقلت : إن أبا طلحة يدعوك إلى طعامه
الصفحه ٩٥ :
أشهد أن لا إله
إلا الله وأشهد أني عبد الله ورسوله ، ومن لقي الله عزوجل بهما غير شاك دخل الجنة
الصفحه ٩٧ : بضعا وعشرين صاعا ، فجلس النبي صلىاللهعليهوسلم إلى جنبه فدعا بالبركة ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم