الصفحه ٣٣٢ : لجأ إلى الحرم ، فلم يزل به حتى قتله ، ثم عهد فى الأمر إلى
بنيه الأربعة بعده الوليد ، ثم سليمان ، ثم
الصفحه ٣٤٤ : إلى الوليد : حدثنا ابن لهيعة عن موسى بن وردان عن أبى هريرة
قال : قال النبي صلىاللهعليهوسلم : ينعق
الصفحه ٣٦٠ : ، ظاهرة على عدوها ،
حتى يمضى اثنا عشر خليفة كلهم من قريش ، قال : فلما رجع إلى منزله أتته قريش
فقالوا : ثم
الصفحه ٣٦٨ : قال : أمتى على خمس طبقات ، فأربعون سنة أهل بر وتقوى ، ثم
الذين يلونهم إلى عشرين ومائة سنة أهل تراحم
الصفحه ٣٧٣ : فى هذه الأيام إلى
المسجد النبوى ، وتابوا إلى الله من ذنوب كانوا عليها ، واستغفروا عند قبر النبي
الصفحه ٣٧٩ : المنارة البيضاء الشرقية بدمشق وقد
بلغنى أنه كذلك فى بعض الأجزاء ولم أقف عليه إلى الآن والله الميسر.
وقد
الصفحه ٣٨٦ :
نسيت إداوتي ،
فرجعت إلى ذلك المكان فكأنه لم يصبه ماء قط ، ثم سرنا حتى أتينا دارين والبحر
بيننا
الصفحه ٣٩٥ :
يلوذ به الهلاك
من آل هاشم
فهم عنده فى
نعمة وفواضل
وكذلك استسقى
الصفحه ٤١٠ : القيامة يرغب إلى الخلق كلهم
حتى أبوهم إبراهيم الخليل ، فدل على أنه أفضل إذ هو يحتاج إليه فى ذلك المقام
الصفحه ٤١٥ : ما شاهده رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليلة أسرى به من الآيات فيما بين مكة إلى بيت المقدس وفيما
بين
الصفحه ٤٢١ :
وتقدم فيما رواه
الحاكم فى مستدركه متفردا به عن عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم دعا رجلا إلى
الصفحه ٤٢٢ : وتكلمت ، وفى ذلك ما يقابل انقلاب العصا حية ، قلت :
وسنشير إلى هذا عند ذكر معجزات عيسى عليهالسلام فى
الصفحه ٤٤٣ :
إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ، وهكذا كل خطيب يخطب لا بد أن يذكره فى
خطبته ، وما أحسن قول حسان
الصفحه ٤٥٢ : فآمنوا به وصدقوه ورجعوا إلى قومهم فدعوهم إلى دين محمد صلىاللهعليهوسلم وحذروهم مخالفته ؛ لأنه كان
الصفحه ٤٨٦ : عن غزاة البحر إلى قبرص............................................ ٣٠٧
باب ما قيل في
قتال الروم