الصفحه ٣٢٧ :
ينقلب حجر إلا وجد
تحته دم ، ومنهم من خصص ذلك بحجارة بيت المقدس ، وأن الورس استحال رمادا ، وأن
الصفحه ٣٣١ :
طائفة من ردائك
على وجهك يبوء بإثمك وإثمه ، ورواه الإمام أحمد فى مسنده عن مرحوم ـ هو ابن عبد
العزيز
الصفحه ٣٨٣ : في أواخره شيئا من فضائل رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعقد فصلا فى هذا الباب فأورد فيه أشياء حسنة
الصفحه ٣٩١ : ء بالسفينة التى أمره الله تعالى بعملها
، ومعجزة موسى عليهالسلام فى فلق البحر ، وهذه فيها ما هو أعجب من ذلك
الصفحه ٤٢١ : الإسلام فقال : هل من شاهد على ما تقول؟ قال
: هذه الشجرة فدعاها رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهلى على شاطئ
الصفحه ٤٥٥ : ، وقيل : لخروجه من بطن أمه ممسوحا بالدهان
، وقيل : لمسح جبريل بالبركة ، وقيل : لمسح الله الذنوب عنه
الصفحه ٥٨ :
يقول : حدثنا أنس
ابن مالك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرج ذات يوم لبعض مخارجه معه ناس من
الصفحه ٩٠ : هريرة : فوضعت بين أيدينا
صحفة أظن أن فيها قدر مد من شعير ، قال : فوضع رسول الله صلىاللهعليهوسلم عليها
الصفحه ٩٣ : : أن أصحاب الصفة كانوا أناسا فقراء ، وأن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال مرة : من كان عنده طعام اثنين
الصفحه ١٦٩ :
حديث الضب على ما
فيه من النكارة والغرابة (١)
قال البيهقى : أنا
أبو منصور أحمد بن على
الصفحه ٢٢٣ : وهو يوقره ، وإذا هو رجل من مزينة ،
كان أبوه شهد الحديبية وكان من أصحاب أبى هريرة ، قال : قال أبو هريرة
الصفحه ٢٣٣ :
ما ذكره الناس
لطال هذا الفصل جدا ، وقد أشرنا إلى نبذ من ذلك يهتدى بها من نور الله بصيرته
وهداه إلى
الصفحه ٢٦٣ :
فيقال : هل فيكم
من صحب من صاحبهم؟ فيقال : نعم ، فيفتح الله لهم.
وثبت فى الصحيحين
من حديث ثور بن
الصفحه ٢٨٨ :
وقال الترمذي :
حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث عبد الله بن عبيد ، كذا قال ، وقد تقدم من غير
طريقه
الصفحه ٢٩٣ : من ناحية على.
وثبت فى الصحيحين
من حديث همام بن منية عن أبى هريرة قال : قال رسول الله