الصفحه ٣٠ :
فهذه طرق عن هؤلاء
الجماعة من الصحابة ، وشهرة هذا الأمر تغنى عن إسناده مع وروده فى الكتاب العزيز
الصفحه ٧٣ : ، حدثنا عمر ابن ذر عن مجاهد أن أبا
هريرة كان يقول : والله إن كنت لأعتمد بكبدى على الأرض من الجوع ، وإن كنت
الصفحه ١٠٤ : كذلك حتى أكل الجيش كله وبقى من تمر معى فى المزود ، فقال : يا أبا هريرة إذا
أردت أن تأخذ منه شيئا فأدخل
الصفحه ٢٢٩ :
تذكر ، وأكثر من
أن تحصر ، وقد قدمنا قبل مولده عليهالسلام طرفا صالحا من ذلك ، وقررنا فى كتاب
الصفحه ٢٣٨ : سيظفره بها ،
إما العير وإما النفير ، فود كثير من الصحابة ـ ممن كان معه ـ أن يكون الوعد للعير
، لما فيه من
الصفحه ٢٦٢ :
العجم ، يمنعون
ذلك ، ثم قال : يوشك أهل الشام أن لا يجيء إليهم دينار ولا مد ، قلنا : من أين ذلك
الصفحه ٤٠٦ :
بعث خالد بن
الوليد لقتال مسيلمة وبنى حنيفة ، وكانوا فى قريب (من) مائة ألف أو يزيدون ، وكان
الصفحه ١٢ :
موجزة فى غاية
البيان والفصاحة ، وتارة تبسط ، فلا أحلى ولا أجلى ولا أعلى من ذلك السياق حتى كأن
الصفحه ٦٥ :
اطلبوا فضلة من
ماء ، فجاءوا بإناء فيه ماء قليل ، فأدخل يده فى الإناء ثم قال : حي على الطهور
الصفحه ١٥٨ :
إلا الترمذي من
قوله : والّذي نفسى بيده لا تقوم الساعة حتى يكلم السباع الإنس إلى آخره ، عن
سفيان بن
الصفحه ١٧٠ :
والله لقد جئتك
وما على ظهر الأرض أبغض إلى منك ، وإنك اليوم أحب إلى من والدى ومن عينى ومنى ،
وإنى
الصفحه ١٨١ :
[عودة الحياة للموتى]
حديث فيه كرامة لولي من هذه الأمة
وهى معدودة من
المعجزات لأن كل ما يثبت
الصفحه ٢٦١ : ، قال : فكيف تفعل
فى أخرى تخرج بعدها كأن الأولى منها انتفاجة أرنب؟ قلت : لا أدرى ما خار الله لى
ورسوله
الصفحه ٢٦٦ :
وقد نص على خلافته
وعدله وكونه من الخلفاء الراشدين ، غير واحد من الأئمة ، حتى قال أحمد بن حنبل رضى
الصفحه ٢٧٤ :
سمعت قول صاحبكم ،
وإنى والله لقد أسلمت وصليت ، وإن عمرا لأضل من بعير أهله ، وانما هو بلاء انزله