الصفحه ٣٨١ : لرسول الله صلىاللهعليهوسلم مماثلة لمعجزات جماعة من الأنبياء قبله ، وأعلى منها ،
خارجة عما اختص به من
الصفحه ٨ :
بِعَشْرِ
سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ
كُنْتُمْ
الصفحه ٢١ :
أُوتِيَ
مُوسى وَعِيسى وَما أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ
الصفحه ٣٩٣ :
ظهر رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو ساجد عند الكعبة سلا تلك الجزور ، واستضحاكهم من ذلك ،
حتى أن
الصفحه ٤١٤ : صلىاللهعليهوسلم كسر ثلاثمائة
وستين صنما ، قد ألزمها الشيطان بالرصاص والنحاس ، فكان كلما دنا منها بمخصرته
تهوى من
الصفحه ٤٥٢ :
مريم عليهالسلام ، دعاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم لغير ما واحد فمن أسلم من الجن فشفى ، وفارقهم
الصفحه ٣٢٣ :
قال البيهقى :
وعلى وأبو هريرة إنما يقولان : هذا الشيء سمعناه من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٣١ :
قصة أبى موسى الخولانى
أنه خرج هو وجماعة
من أصحابه إلى الحج وأمرهم أن لا يحملوا زادا ولا مزادا
الصفحه ٤٤٦ :
أيضا ، كما تقدم
بسط ذلك كله ، ولا شك أن صدور التسبيح من الحصا الصغار الصم التى لا تجاويف فيه
الصفحه ٤٥٩ : شيخنا : ومن
معجزات عيسى الإبراء من الجنون ، وقد أبرأ النبي صلىاللهعليهوسلم يعنى من ذلك ـ هذا آخر ما
الصفحه ٤٦٨ :
وقد ذكر الحافظ
ابن عساكر فى ترجمته من تاريخه أمرا عجيبا وشأنا غريبا ، حيث روى من طريق إسحاق بن
الصفحه ٤٧٢ : يعلم بى أحد من القوم ، ذكر ولا أنثى ، وإنى لوحيدة فى المنزل وعبد
المطلب فى طوافه ، قالت : فسمعت وجبة
الصفحه ١٠ : وما يكون وحكم ما هو كائن بين الناس على مثل هذا النبي الأمى وجده ، كان من
الدلالة على صدقه، وقال تعالى
الصفحه ١١ : يَكْفُرْ بِهِ
مِنَ الْأَحْزابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ
الْحَقُّ مِنْ
الصفحه ١٨ :
الّذي بناه
إبراهيم ودعا الناس إلى حجه ، ولم يزل محجوجا من عهد إبراهيم ، مذكورا فى كتب
الأنبيا